قال وزير الاستثمار السوداني “مبارك الفاضل المهدي”, في حديثه مع قناة ” سودانيا تي في 24″ في 21 أغسطس / آب، ان الدول العربية “تتاجر بالقضية الفلسطينية يقومون بانقلابات ويدعون من اجل تحرير فلسطين”، وان تطبيع العلاقات مع اسرائيل يجب ان يتحدد بناءاً على مصالح السودان الاقتصادية. وأضاف: “لا اعتقد ان في التطبيع مع اسرائيل اي مشكلة .. لان الفلسطينيين أنفسهم قاموا بتطبيع علاقاتهم مع إسرائيل”. و أشاد المهدي بنظام إسرائيل الديمقراطي والشفاف وإدخالها زراعة الحمضيات والري بالتنقيط في نظام الزراعة في مصر. وردا على سؤال حول ما اذا كان يعتزم جلب شركات اسرائيلية الى السودان، أجاب “ان التكنولوجيا ليس لها جنسية”…. الصورة المرفقة للاخونجيين عمر البشير ومخمد مرسي رئيسا السودان ومصر آنذاك يقرأن القرآن وهم اكثر من طبع مع اسرائيل.. نحن لسنا ضد التطبيع ولكن ضد الازدواجية بالمعايير والكذب على الشعوب
تريد التطبيع مع إسرائيل!!…(اولئك الذين طبع الله على قلوبهم وسمعهم وأبصارهم وأولئك هم الغافلون. لا جرم أنهم في الأخرة هم الخاسرون) النحل: 108-109
بشهادة العالم كله عدى بعض الدول العربية الغبية اسرائيل دولة ديمقراطية تحترم حقوق الانسان والحيوان وهي أفضل من كل أدول العربية مجتمعة في كافة الاصعدة الاجتماعية والثقافيةوالسياسية. اسأل اي شخص من اية ديانة داخل اسرائيل كم هومسرور ولا يريد العودة الى دول العربان وحتى عرب الجولان لا احد يرغب بالعودة الى سوريا . هذه حقيقة لا ينكرها الا الحاقد والمتزمت بالدِّين السلامي
شهادة العالم الصهيوني في دولة إسرائيل الصهيونية الغبية لا تساوي ذبابة. الشهادة الوحيدة المعتمدة هي ما قاله الله والأنبياء والرسل عن اليهود الديمقراطيين قتلة الأنبياء ، ’’أيها الحيات أولاد الأفاعي كيف تهربون من دينونة جهنم‘‘ متى 33:23، ’’هكذا أنتم من خارج تظهرون للناس أبراراً، ولكنكم من داخل مشحونون رياء واثماً‘‘ متى 28:23، ويقول الله عنهم في القرآن (لُعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون. كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون) المائدة: 78…حرم الله الزنا واللواطه والغش والكذب والسرقة والقتل في كتبه السماوية بينما إتخذها اليهود ديناً وأخلاقاً راسخة وأطلقوا عليها الديمقراطية
والله وبالله وتالله كل ما ذكرته من غش وسرقة وقتل وكذب ولواطة يمارسها المسلمون في الدول الاسلامية أضعافا مضاعفة ما يمارسها غيرهم ولكن العدد الأكبر منها غير معلن لان الاعلام هزيل
المقياس للحكم على الأديان ليس ما يقوله الناس. المقياس للحكم على الأديان هو: ماذا تقول كتب الأديان، التوراة والإنجيل والقرآن عن اليهود؟…النبي محمد نفسه لم يكن يعلم أين سيكون مصيره ومصير أتباعه ( قل ما كُنتُ بدعاً من الرسل وما أدري ما يُفعل بي ولا بكم إن أتبع إلا ما يُوحى إلي وما أنا إلا نذير مبين) الأحقاف:9….هل هذا الكلام يقوله إنسان يريد أن يستقطب أتباع لتحقيق مكاسب وهو لا يعلم مصيره ومصير أتباعه؟؟؟ لماذا لم يفعل مثل رؤساء الشركات اليسوعية ويقول أنه معصوم من الخطأ ومصيرة ومصير أتباعه هو جنة الخلد وكل ما عليهم أن يفعلوه هو أن يؤمنوا بأن محمد هو مخلص البشرية من كل الخطايا ويذهبوا للمسجد كل جمعة ليتبرعوا بالمال ويعترفوا لإمام المسجد بالجرائم التي إرتكبوها خلال الإسبوع فيغفرها لهم
المال الذي يتبرع به المسيحيين معضمه يذهب الى الجمعيات الخيرية ومساعدة الفقراء والمنكوبين من كافة الأديان وليست المسيحية فقط ملايين المسلمين تلقوا مساعدات من جهات مسيحية في الوقت الذي لم يحصل مسيحي واحد مساعدة من اية دولة إسلامية لان المسلمين يعتبروه حرام. عندما يقترف اي مسيحي خطيئة يذهب الى الكاهن ليعترف بها والكاهن يصلي للرب ليغفره لو كانت اقترفت لأول مرة ولا يغفرها اذا تكررت عدا بعض الخطايا العرضية مثلا ان تتكلم عن احد بسوء وهناك خطايا لا تغتفر مطلقا الا في بعض الحالات مثلا لو سرقت لا تغتفر الا اذا ارجعت ما سرقته وان قتلت عليك ان تحاكم في جريمتك.اما عند الاسلام فكل شيئ يغتفر عندما تحج حتى وان قتلت المئات وسرقت الملايين ليس هذا فقط لو فقط قلت لا اله الا الله محمد رسول الله تدخل الجنة ( سؤل النبي أيهما يدخل الجنة قال من قال لا اله الا الله محمد رسول الله قالوا له وان زنا وان سرق قال نعم وان زنى وان سرق) مهزلة المهازل ثم قال لله ١٠٠ اسم من الأسماء الحسنى من ذكرها دخل الجنة لازم جنة الاسلام خان شغان على رأي العراقيين