شاهد في هذين الفيديوهين اسفلا المأخوذين من مقابلة مع المرحوم مصطفى طلاس, وزير الدفاع السوري السابق, مع قناة ” آر تي” الحكومية الروسية, يتكلم فيهما عن علاقاته الجنسية القذرة المتعددة, ومن بينها مع عاهرة لبنانية عمرها 17 سنة, ويدعي انها كانت تعمل مع المخابرات الامريكية السي اي ايه, .. ومع فنانة رومانية قالت له بانها تستطيع ان تخلع كل ملابسها ما عدا القبعة لأنها جزء من جمالها, ثم يدعي بأن الأميرة ديانا كانت مغرمة به.. هههه.. كان يتباهى بغزواته النسائية، ومن بينها حبه اﻷكبرللفنانة الإيطالية “جينا لولوبريجيدا” والتي زارت دمشق في ضيافة الوزير العتيد بعدما اشترط أن تكون هي من يوقع عقد شراء هليكوبترات “اغوستا” الٳيطالية! (يعني بالمشرمحي لكي تشتري منكم سوريا طائرات بملايين الدولارات يجب ان ترسلوا إلى فراشي بريجيدا وهكذا كان) , وكذلك الأمر فعل مع الفنانة الفرنسية “جين مانسون” … وهذا حتما ليس بسبب وسامته وجاذبيته للنساء التي لا تستطع انثى على وجه الارض ان تقاومها كما كان يدعي, ولكن من أجل العقود الشراء التي يسيل لها اللعاب.
نشرت السيدة “تاريا هالونين” رئيسة فنلندا مذكراتها عام 1999. والتي كانت أيضا وزيرة للخارجية بين 1995 و 2000 ذكرت فيها أنها زارت سوريا مرتين في طريقها لتفقد الوحدة الفنلندية في جنوب لبنان, وفي المرتين كان العماد المقدام “مصطفى طلاس” بانتظارها في المطار ليأخذها بسيارته, وفي المرتين حاول اغتصابها! وانتهى اﻷمر بالحكومة الفنلندية ٳلى تقديم احتجاج رسمي لدى السلطات السورية في المرة الثانية… هههه عجيب يا سيادة الرئيسة كيف استطعتي مقاومة وسامته مع انه كان يعمل رجل كرسي عند عائلة الأسد؟.. يقال أنه سأل أحد المرات:” سيادة العماد، أنت قارئ نهم وقد ألفت العديد من الكتب في مجالات شتى، بما فيها كتاب العناية بالنبات، وتدير دار نشر وتنظم الشعر وتدير مزرعة الفري، فبالله عليك متى تجد الوقت لممارسة مهامك كوزير للدفاع ؟ في أوقات فراغك يعني؟”. انفجر الحاضرون بالضحك بما فيهم الوزير.
