بعد تسبب صاحب جامعة الحواش كامل ايوب باحداث احدى المجازر في وادي النصارى عام 2013 جراء تسريبه معلومات عسكرية لفصيل جند الشام و في ذات الوقت كان يعمل كمخبر لصالح المخابرات السورية لضمان ثبات مشاريعه أياً كان المسيطر على الارض .. وقعت بعض الاثباتات بيد الاعلامية ماغي خزام و ما كان منها الا ان وضعت ملفه للنشؤ فاضطر للهرب خارج سوريا الى جزيرة غرينادة حيث تم ترحيله منها و بعدها اتجه لفنزويلا وايضا وصل خبر هذه الحلقة للجالية السورية فقدموا شكوى بحقه فتم سحب ترخيص مشروعه هناك .. ليعود الى سوريا و يقدم الرشاوي و يتعهد بتكريم الجيش و التبرع بخيم عرس الوطن
للانتخابات فمحى الفاسدون من ضباط سوريا سجل خيانته و عمالته و ما زال يسرق و يتاجر بكل ما في الوطن و ما تزال هذه الحلقة شاهدة على خيانة لن يمحيها المال و لا اسم الجامعة التي يتستر بها .