تكشف السيدة السادية ( والتي تتمتع باستعباد شريكها, والذي هو عادة مازوخي ويستمتع هو بدوره بإستعباد شريكه له, ويقال لها أيضا “دومينتريكس” ويطلق على العلاقة اختصارا ” بي دي اس ام”) أن لديها اثنين من “العبيد” المازوخيين الأحياء يقومان بخدمتها, ومن اجلها يخدمون معها أيضا صديقها, ويعاملوهما كملك وملكة لا ترفض طلباتهما, ويلبون رغباتهما على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. تشارك “داليا رين” من ولاية “نيوجيرسي” الأميركية ، منزلها مع الرجال الذين يقومون بالطبخ والتنظيف والحماية، وشراء البقالة ، والخروج معها في مشاوير في الحدائق, في مقابل “المكافآت” الجنسية التي تقدمها لهم من نوع ” بي دي اس ام” (الجنس هنا فقط لكي تقبل ان تعاملهما كعبيد لها وتقوم بجلدهما من دون التواصل الجنسي الطبيعي,
فهذا تتركه الى شريكها). لقد كانت في السابق معلمة مدرسة, وتزوجت من قبل, ولكنها شعرت بالملل من الحياة النمطية. بعد طلاقها من زوجها ، بدأت “داليا” في الإنغماس بعالم شذوذ العبادة الجنسية “الفيتيش ” الخاص. لقد التقت هناك بعبيدها – والعبد هو الاسم الذي يطلق على الشركاء المازوخيين الخاضعين لعلاقات ” بي دي اس ام” أي سادي وهو السيد الذي يتلذذ جنسيا بالتعذيب, والمازوخي العبد الذي يتلذذ جنسيا بأن يستعبد من شريكه السادي – وعندما يزورها صديقها جون الذي تشاركه بعلاقة جنسية طبيعية, يقوم عبيدها بخدمته أيضا. أي من اجل ان يتلذذان جنسياً باستعبادها لهما يقومان بخدمتها وخدمة من تحب.