قصص الإيزيديات تحت سيطرة ما يسمى بالدولة الاسلامية ترويها عضو مجلس النواب العراقي عن المكوّن الايزيدي فيان دخيل.
ذبح، سبي وانتهاكات انسانية متعددة شهدت عليها دخيل منذ أن أطلقت صرختها الشهيرة في البرلمان العراقي عام ٢٠١٤. يومها قالت ”أهلنا يذبحون تحت راية لا اله الا الله… نساؤنا تُسبى وتُباع في سوق الرق… أنقذونا“، أبرز المشاهد التي ترجمت واقعا انسانياً عايشه الإيزيديون مع مواجهتهم الحملة التي شنّت عليهم من قبل ما يسمى بالدولة الاسلامية ب“الابادة الجماعية“ بحسب منظمات دولية.
دخيل، الموصوفة ب”المطلوبة رقم ١“ لدى ما يسمى بالدولة الاسلامية تروي أيضا كيف حُررت الفتيات التي سبين من قبل هذا التنظيم.
عضو مجلس النواب العراقي فيان دخيل في المشهد مع جيزال خوري