بعد خروج “جيش الإسلام” من غوطة دمشق، قام صحافيون من وكالة أسوشييتد برس بزيارة أحد السجون التي كانت تابعة للتنظيم في إطار المساعي للكشف عن مصير الناشطة المعارضة للنظام رزان زيتونة التي اختفى أثرها في المنطقة قبل نحو خمس سنوات.
رزان التي نالت عدة جوائز عالمية تقديرا لجهودها في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان، اختطفت على يد مجموعة مسلحة اقتحمت مكتب مركز توثيق
الانتهاكات الذي كانت تديره فاختطفتها وفريق عملها المؤلف من زوجها وائل حمادة وشقيقه ناظم والناشطة سميرة خليل.
شاهد التقرير التالي لقناة “الحرة”.