رامي الدالاتي
ثلة من المعاقين دينيا، والمشلولين فكريا ،ممن أرادوا تصوير الإسلام كما تراه المجموعة الحاكمة سياسيا، والمهيمنة دينيا على مقاليد المؤسسة الدينية بدمشق ليظهروا بعدم التشدد والتطرف ، أتباع الطريقة السمانية بالجامع الأموي وهم يمارسوا طقوسهم الكهنوتية ويتقافزون كالقرود ، أيامكم أفلت وزمانكم ولى ،لن تعود عجلة الزمان للخلف ،فاصنعوا ماشئتم
، ديننا منكم براء ،أنتم محل احتقارنا الأزلي …..الثورة مستمرة.