بعد صور خنازير اللاذقية و هنن عم يرقصوا على شواطئ المدينة من يومين ، اعتقدت انّو ثأر أهل البلد الشرفاء من خنازيرها رح يكون عبرة لمن يعتبر ..
بس غيّرت رأيي اليوم بعد صور أرمن حلب و احتفالاتهم بحصار من فتح لهم بيوته ، فصار ثأر اللوادقة من وجهة نظري بالخنازير لعب عيال عاللي بدّو يصير في حلب من انتقامات ..
…………..
سيركضون يوماً متجمّعين على ابواب السفارات الأجنبية يصرخون بالأرمني و هم مستغربين :
هجّرونا أهل حلب ..
إذا كنت رجال يا طيزي بس تعا لحلب و ورجينا عضلاتك