قبل الإسلام كانت هناك كعبات كثيرة اشهرها كعبة مكّه وكعبة نجران، اما كعبة نجران فكانت كنيسة لنصارى نجران فيما كعبة مكّة لا يُمكن ان نشك انها لم تكن كنيسة بجانب انها بيت عباده للعرب قبل الإسلام، اليوم وانا اتصفّح السيرة النبويّة لإبن هشام نسخة قديمة كانت وزارة المعارف “قديما” توزّعها على كل مكتبات المدارس بالمملكة
يقول: حجر الكعبة المكتوب عليه العظة
*قال ابن إسحاق : وزعم ليث بن أبي سليم أنهم وجدوا حجرا في الكعبة قبل مبعث النبي صلى الله عليه وسلم بأربعين سنة ، إن كان ما ذكر حقا ، مكتوبا فيه : من يزرع خيرا يحصد غبطة ، ومن يرزع شرا يحصد ندامة . تعملون السيئات ، وتجزون الحسنات ! أجل ، كما لا يجتنى من الشوك العنب .
وهذه من مواعظ المسيح في الإنجيل، وتدل ان الكعبة أُستُخدِمت ككنيسة نصرانيّة قبل الإسلام كأي كعبات أحرى منتشرة كانت تُستعمل لنفس الغرض
مع العلم ان كعبة نجران بُنيَت لأسباب قبلية لمنافسة قريش وكعبتهم بمكة وسحب البساط منها ،حتى تنصّر اهلها واتخذوها لاحقاً كنيسة ثم صاروا يبنون كنائس ويُسمّونها كعبة
يقول العضو السابق بمجلس الشورى محمد آل زلفة نقلاً عن مؤرخين ان العرب حجّوا الى كعبة نجران 40 عاماً حتى ظهر الإسلام!
احب المنطق في الاشياء
)مع العلم اني لست متدينا(لكن باي لغة كتب على ذاك الحجر
الحجازية؟؟؟السريانية؟؟؟؟؟الارامية؟؟؟؟؟المقال لا يمكن تصنيفه كمقال علمي.
شكرا
والله هذا المقال لا يفير شيء بالحقاءق …..الذي اتى به ابن مريم اتى به محمد عليهما السلام….و عظة عيسى جاء اية او حديث و اهم ما في ابموضوع اننا نؤمن بما قاله عيسى و نوظ معرفته اينم نقش و لا تنسو ان ابراهيم الخليل هو من بنى الكعبة و لا نستغرب ان سنقش شيء على حجارتها فقد عبد بها هبل اين الغريب ان كانت كنيسة في يوم من الايام و ما يهمنا ما هي عليه اليوم …..هي قبلتنا و محج ملاين المسلمين….فقد ولاها من فوق السماء السابعة للنبي عليه السلام .
يا ابو يحي لو بتؤمن بما قاله المسيح
فالمسيح قال عن نفسه انه هو الله
هل انت تؤمن انه هو الاله الحقيقي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فلقد قال لليهود:
«لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب» (يوحنا5: 23)
2-قال المسيح إنه ابن الله الوحيد:
فلقد قال لنيقوديموس أيضًا:
«لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأن لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد» (يوحنا3: 16).
3-قال المسيح إنه موجود في كل مكان.
فلقد قال المسيح لتلاميذه:
«لأنه حيثما اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمي فهناك أكون في وسطهم» (متى 18: 20)
4- قال المسيح أن كلامه لا يزول
فلقد قال المسيح في موعظة جبل الزيتون:
«السماء والأرض تزولان ولكن كلامي لا يزول» (متى 24: 35).
لو بتؤمن بكلام المسيح ااؤمن بما قاله انه معدل للاب
وهما الاثنين واحد
بقوله : انا في الاب والاب في
وفي النهايه احب ااقولك
السماء والارض تزولان وكلامه لايزول
انتا مؤمن بكدا
………………………………
الحاجه الاخيره بقي
حينئذ إن قال لكم أحد: هوذا المسيح هنا أو: هناك فلا تصدقوا
لأنه سيقوم مسحاء كذبة وأنبياء كذبة ويعطون آيات عظيمة وعجائب، حتى يضلوا لو أمكن المختارين أيضا
25 ها أنا قد سبقت وأخبرتكم
اي نبي بعد المسيح كذاب
ا………………………………………………………………………………………………….
المقال ليس علمي وهو مجرد كلام اي شخص يستطيع ان يقوله و اي شخص آخر يستطيع ان يقول عكسة في مقال آخر
انا مسيحي ولا احب ان ارى مقالات مجرد كلام في كلام الرجاء احترام عقول القارئين وشكراً