سيأتي ذلك اليوم الذي سيحاول فيه العلويين الاحتماء بمناطق السنّة من بطش الشيعة ..
الاسد و عائلتو غير راضين على السيناريو الروسي ، و راضيين بل نايمين بأحضان الإيرانيين نتيجة قناعتهم بالحل الإيراني اللي رح يعطيهون السلطة عالاقل على دويلة من سوريا المجزّءة..
و من سيدفع ثمن الصراع الإيراني الروسي على الارض السورية هم فقط العلويين ، و يبقى السؤال الأهم :
هل تَرَكُوا لأنفسهم مكاناً يحتموا به ؟؟؟؟
اعتقد و أؤمن ان مصيرهم سيكون واحد من أربعة :
اما العزلة في جبالهم .. و امّا الموت .. و امّا التشييع في العراق و ايران .. او عسكر في الجيش الاسرائيلي ..
و نعم المصير...