( أتعبني سفر التكوين في التوراة بتفاصيله فقلت اختصر قصة الخلق وما يدل على روح الخالق في الابيات التالية).
أنزلَ الله المطرْ
وانزل الوحيَ
وأبدعَ القمرْ
والشمسَ والنجومَ
والارضَ
وما فوق الشجرْ
ثم من جناته
انزلَ أدمَ
وليلى وهندا
وسمرْ
ثم انزلَ الأنبياءَ
والوصايا
وانزلَ
السورْ
ثم جاء
سائلاً
عن حاجةِ
البشرْ
قالوا يا ربنا
بددْ وحشتنا
يحلو
السهرْ
قالَ
خذو روحيْ
حباً
وشعراً
وصبايا
وسمرْ
قالوا يا ربناً
ما شكلُها الروحُ؟
وكيفَ ترسمها
الصورْ؟
ً
قالَ
حينَ النهرُ يدفقُ
وحينَ العصافيرُ
تغني
والدررْ
وحينَ شاعرُُ
يشدو
ويغني للصبايا
كالغجرْ
وحين وجهُُ
اسمرُُ
يأتي
هابطاً
مثل القدرْ
ترتسمْ روحي
فيعرفهُا
البشرْ