البطل الذي قاتل جيش روما في ثورة السجن والعبيد نجح في تدمير جيش روما ولكن خسر كل شعبه وانتهى مصلوبا ….
انها عظمة الانسان الحر الذي لا يرضى الموت بمهانة الموت اول خيار يكون لديه عندما يكون الشرف هدف العدو وكرامة الشعب واذا لم ينصره الرب فهذه مشيئته لكي يتعلم الاجيال عدم الخوف من الموت عندما يكون الانسان فاقد للكرامة انها خيار الشجعان والرجال .
الشر هو الجانب المظلم من الانسان يقابله الخير الجانب المشرق والاختيار بيدكم من
* وصدق المتنبي عندما قال
وانما الناس بالملوك …….. ما تفلح عرب ملوكها عجم
لا ادب عندهم ولا حسب …… ولا عهود لهم وذممم
* وقال السيد المسيح كل الذي ياخذ بالسيف .. بالسيف يهلكون ….
* عندما سقطت الحكمة من السماء تلقاها الحكيم ورماها الجاهل .. اليوم نحن امام مشهد خطير لقد تلبدت الغيوم في ارض كنعان وعدنان وجمعت روما كل قادتها وجيوشها وسبارتكوس محاصر فلهذا سوف يقتل العبيد او تسقط روما .
الحكمة تقول عندما تقتل اخيك الانسان تكون انت الرقم الجديد لعزرائيل فلا تقتل كي لا تقتل ؟؟؟؟؟