هناك من يقول بأن الإسلام كرم المرأة، أعطاها حقوقا لم تكن لها في الجاهلية، وقال عنها رفقا بالقوارير، وقال استوصوا بالنساء خيرا، وقال الجنة تحت أقدام الأمهات، وقال ما أكرمهن إلا كريم وما أهانهن إلا لئيم.. بينما آخرون يقولون بأن القرآن أعطى للرجل حق ضرب المرأة، وأعطاها فقط نصف شهادة الرجل، و الحديث جعلها مثل الكلب والحمار تقطع الصلاة، وجعلها ضلعا أعوج، وقال عنها بأنها تقبل في
صورة شيطان وتدبر في صورة شيطان. فأين الحقيقة؟ هل الإسلام كرم المرأة أم لم يكرمها؟ الأخ رشيد