في هذه الحلقة سنفحص الإعجاز الذي يدعيه الإعجازيون في الآية القرآنية: إِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلاً مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا (البقرة 26) ما معنى الآية؟ وما قاله الإعجازيون عنها؟ وسنفحص حديث الذبابة المشهور: إِذَا وَقَعَ الذُّبَابُ فِى إِنَاءِ أَحَدِكُمْ، فَلْيَغْمِسْهُ كُلَّهُ، ثُمَّ لْيَطْرَحْهُ، فَإِنَّ فِى أَحَدِ جَنَاحَيْهِ شِفَاءً وَفِى الآخَرِ دَاءً (صحيح البخاري) ما هو الإعجاز الذي يروج له الإعجازيون بخصوص هذا الحديث؟ وماهو الرد عليه؟ برنامج سؤال جريء تقديم الأخ رشيد
١: لما العجب العجاب في إعجاز البعوض والذباب ، اذا كان القران نفسه هلوسات رجل بدوي مريض بالأوهام والسراب ؟
٢: حقيقة الاسلام والمسلمين اليوم في ورطة كبيرة لم ولن سيستطيعون الخروج منها ، خاصة بعد أن عرى العم گوگل حقيقة وجوهر هذا الدين ، والانكى ماكان خائفاً من سفاهات وخرافات وتفاهات لم تعد تصمد أمام منطق العقل والعلم لابل وأمام المتنورين من المسلمين صغيراً كانو أم كبار ؟
٣: وأخيراً …؟
حقيقة تقول { أن من يؤمنون بإله يجازي القتلة والسفلة والمجرمين بغلمان وحور عين مكانهم أحد المصحات العقلية أو مع المساجين ، ، سلام ؟