سؤال جريء 476 مخطوطات قديمة تكشف حقائق خطيرة عن الإسلام

التاريخ يكتبه المنتصر. وصلنا التاريخ الإسلامي عن طريق كتاب مسلمين، نقحوا وحذفوا مثلما أرادوا، لكن هناك تاريخ آخر تكشفه الأيام والمخطوطات. في هذه الحلقة سأعرض الإسلام كما رآه المعاصرون للإسلام. وثائق تعود للقرن السابع الميلادي تتحدث عن هذه الحقبة من وجهة نظر أخرى، بعضها شهود عيان يكتبون ما رأوا، وثائق خطيرة تعطينا صورة الإسلام في بدايات انتشاره.

This entry was posted in فكر حر, يوتيوب. Bookmark the permalink.

One Response to سؤال جريء 476 مخطوطات قديمة تكشف حقائق خطيرة عن الإسلام

  1. س . السندي says:

    مختصر الكلام … بعد التحية والسلام ؟

    ١: أولا التواريخ الاسلامية في غالبيتها هى غير صحيحة مادامت لا تدعمها المخطوطات ، ولكن المقاربة ضرورية جداً لفهم احداث التاريخ ؟

    ٢: كلمة (سراسين) التي أطلقها صفرنيوس على الغزاة عام 634 يمكن أن تكون جذراً لكلمة (سرسرية) التي لازال استعمالها شائعاً في العراق لليوم ، ويقصد بها من لا يعترف بقيم أو شرف أو عرف أو دين ؟

    ٣: من يلقون بجيفة الاسلام وإرهابه على محمد بن عبد الوهاب أو إبن تيمية أو غيرهم ما هم إلا بسذج أو منافقين ، لأنهم يتعمدون التغاضي عن سلوك محمد وتاريخه الاجرامي وبشهادة كتب السيرة والتراث الاسلامي والقران ؟

    ٤: وأخيراً ..؟
    أ: بكل بساطة الإجابة على التساءل ألأتي كفيل بكشف المجرم الحقيقي الذي يقع عليه كل اللوم وهو {ألم يسرق وينهب ويقتل ويسبي ويغزو ويغتصب محمد نفسه} الجواب نعم ؟

    ب: تنبئ السيد المسيح بقدومه إذ قال {إحترزوا من الانبياء الكذبة الذين يأتونكم بلباس الحملان وهم في الداخل ذئاب خاطفة} كما قال {إنسان زرع زرعاً جيدا ثم جاء عدوه ليلاً وزرع زواناً} ؟

    ج: هذه المخطوطات تثبت بما لا يقبل الشك أن محمد كان ينادي بالمسيا المنتظر بين اليهود والنصارى في بداية دعوته قبل أن ينقلب عليهم بدليل المئات من الايات التي تصف المسيح بما لا يقارن به ، كما تدحض دجل وكذبة الشيوخ بأن ألأيتين لا يقصد بهما محمد ؟
    د: المسلمين لن يفيقوا لرشدهم ألا برد الصاع لهم صاعين عندها فقد يدركون أن ألله حق وعدل ، سلام ؟

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.