يعتقد المسلمون أن القرآن تحدى العرب أن يأتوا ولو بسورة من مثله، وأن فطاحلة اللغة عجزوا عن الإتيان بمثل أصغر سورة من سور القرآن، فهل هذا صحيح؟ هل فعلا عجز العرب عن الإتيان بمثل القرآن أو حتى بسورة من مثله؟ من الذي تحدى الآخر؟ ماذا عن آيات التحدي التي تحدى فيها العرب محمدا أن يأتي بالآيات من عند الله؟ هل آيات التحدي القرآني كانت مجرد رد فعل على تحدي العرب؟ ما هو رأي العرب في القرآن؟
أفضل الحلقات التي تبين فيها رصانه و بخان. هذه الحلقه واهية
أكثر من 100 صندوق و465 سؤال جرئ والآلاف من الحلقات التلفزيونية المختلفة ومئات المليارات من الدولارات وجيوش مجيشة في التلفزيون والصحافة والمجلات والكتب والإنترنت والندوات والمؤتمرات و1400 سنه من تأليف الكتب….كل هذا من أجل رجل أمي لا يقرأ ولا يكتب من القرن السابع اسمه النبي محمد!!!…ألا تشعر حضارة القرن 21 الديمقراطية بالخجل والعار؟؟؟ التحدي القرآني للبشرية في الماضي والحاضر والمستقبل لا يقتصر على الإتيان بسورة واحدة من سور القرآن ال 114، هناك تحديات أخرى كثيرة لم يتم تحقيقها ومن ضمنها تحدي الله تعالى للإنس والجن أن ينفذوا من أقطار السماوات والأرض (يا معشر الجن والإنس إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات والأرض فأنفذوا لا تنفذون إلا بسلطان) الرحمن:33…قطرالأرض 12000 كيلومتر وأقصى مسافة حفرها الإنسان في الأرض هي المسجلة بإسم الروس 13 كيلومتر واستغرقت 25 سنه ثم توقفوا بعد ذلك بسبب إرتفاع الحرارة التي أعاقت المثفاب من أكمال الحفر. أليس من الخزي والعار ألا يستطيع إنسان القرن 21 الديمقراطي المتطور تكنولوجياً أن يحقق سوى (0.1%) من تحدي القرآن النفاذ من قطر الأرض (لم يحقق حتى مجرد واحد بالمائة 1%)!!!، ناهيك عن النفاذ من قطر السماوات السبع
كررتها مرارا شيزوفرينيا إسلامية . لا اعلم كيف تحدى القران النفاذ من الارض الانسان وصل الى القمر وسيصل الى بقية النجوم