يقول الإعجازيون أن القرآن تحدث عن نظرية الانفجار العظيم حين أشار إليها بقوله “أولم ير الذين كفروا أن السموات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شيء حي، أفلا يؤمنون؟” (الأنبياء 30) فهل فعلا قصد القرآن بكلمتي “الفتق والرتق” الانفجار العظيم؟ هل تحدث القرآن عن توسع الكون؟ أم أن القرآن كان يردد ما كان معروفا في ثقافات أخرى قبله؟ برنامج سؤال جريء تقديم الأخ رشيد
خير الكلام … بعد التحية والسلام ؟
١: بداية عندما يكون قوام الدين مبني على الكذب والتدليس ، فمن البديهي أن جميع فيها تعيس ؟
٢: إذا كان بيت القصيد كفر ، فما حاجتنا الغوص في ألامر ، فمقولة { وجعلنا من الماء كل شيء حي غير صحيحة فالملائكة مخلوقة من نور والشياطين من نار (قران كريم) ؟
٣: وأخيراً …؟
دعهم يعيشون الكذبة ما داموا لها مدمنين ، فَمَا الاسلام إلا كذبة نشرتها سيوف المنتفعين ، سلام ؟