من كل البلدان التحق الآلاف من الشباب المسلم بداعش، ما الذي دفعهم إلى ذلك؟ ما هو القاسم المشترك الوحيد بين كل الذين التحقوا بداعش؟ لماذا ترك بعضهم أوروبا وفضل الجهاد مع داعش؟ رغم أن النساء أقل من الشباب التحاقا بداعش لكن مع ذلك نسأل ما سبب التحاق بعض الفتيات بداعش أيضا؟ كل هذه الأسئلة نطرحها على الكاتب حامد عبد الصمد في هذه الحلقة.
خير الكلام … بعد التحية والمحبة والسلام ؟
١: بداية يكفينا أن نُلاحظ عدد التعليقات المنددة والمكفرة لدولة الإمارات لسماحها بناء معبد هندوسي فيها ، لنكتشف أن الغالبية العظمى من المسلمين دواعش وإن لم ينتموا ، ومصيبة الطيبين قولهم أن داعش لا تمثل الاسلام ولا المسلمين والسبب لجهلهم ما في القرأن وكتب الاولين ؟
٢:التحاق الشباب في غالبيتهم بالتنظيمات الإرهابية سببه في الغالب الشهرة أو لإثبات الذات أو الاثنتين معا ، أو هم من مغسولي الدماغ ؟
٣: لو تحرينا عن سبب إلتحاق الفتيات المراهقات خاصة بالتنظيمات الارهابية مردهم في الغالب القيود الدينية المفروضة عليهم في المجتمع أو العائلة ، لذا وجدو في الدين المنفذ الوحيد لتحررهم من تلك القيود ؟
٤: وأخيرا …؟
مصير غالبية المسلمين في المستقبل سيكون إما الانتحار وإما الاستسلام للواقع المر والمخزي الذي يعيشون فيه إن بقوا في الاسلام ، لأنهم يفتقدون يوما بعد يوم لمقومات البقاء والحياة الأربعة والتي هى المنطق والعقل والعلم والتغير ، سلام ؟
دراسة قيمة.. و حقيقية و واقعية.. اتمني أن تتخلص الدول الإسلامية من الهوس الديني.. اللي جايبها ورا كل الأمم..
بملايين الأميال.. طول ما الدين مسيطر علي النظم الحاكمة.. يبقي ما فيش فايدة..
تحياتي
م. نبيل بسادة
الولايات المتحدة الأمريكية