في صبيحة هذا اليوم من خمس سنوات ، و عندما كانت داعش مازالت فكرة على ورق في اروقة المخابرات الإيرانية ، و حين لم يكن في سوريا الا مجموعة شرفاء عسكريين منشقين من ذوي الرتب المنخفضة ، قامت العصابة الأسدية الطائفية بزيارة شيطانية الى قرية الحولة لذبح اطفالها و نسائها بكل دم نجس فقط لأنهم سوريين..
لعن الله الاسد و من والى الاسد و من حارب مع الاسد و من ربط مصيره بمصير الاسد..