تبقى مجزرة البيضا في بانياس ذات البعد التطهيري و التي وقعت في مثل هذا اليوم من اربع سنوات بحق اطفال و نساء ابرياء على يد قوى الظلام الأسدي ،تبقى المثال الواقعي و الحي عن عقلية هذا النظام الاجرامي الطائفي و عن نتانة قلوب كل من يؤيده..
بانياس كانت و ما زالت هي الشامة الجميلة على وجه ذلك الجبل القذر..
رحم الله أبناءك ، و لعنة الله على ضمير كل من مرّ على صور أولادك المقطّعة و لم يهتز لهم جفن..
مواضيع ذات صلة: “عالسكين يا بطيخ..”
فلا بقا تسألو من وين بيجي الارهاب