برنامج ديني علمي, يقدم وجهة نظر جديدة عن نهاية العالم من خلال القرآن الكريم. تقديم المهندس المعماري, و العالم الفيزيائي, و الحاصل على الدكتوراه في البحوث الإسلامية: د.علي منصور كيالي. الحلقة الثالثة من نهاية العالم وما بعدها, في هذه الحلقة يوضح الدكتور كيف ان الله منذ زمن موسى عليه السلام و هو يقول لنا ان الساعة قريبة و يؤكد ان علمها الوحيد هو عنده سبحانه و تعالى. لأول مرة يتكلم الدكتور علي عن علم الطبولوجية و الاستفادة منه في تفسير بعض الآيات القرآنية للوصول لفكرة الكون و الكون المضاد.
ماقل ودل … والكلام لكل ذي علم وعقل ؟
١: ان ١+١ = ٢ ، ٢+٢ = ٤ فهذه بديهية وليست علم ؟
٢: ان الكثير مما تقوله لاعلاقة له لا بالدين ولا بالعلم ، فأمر الدين من فوق وأمر العلم من تحت وماتفسره لايكون سوى وجهة نظر الغير ؟
٣: اما قولك عن انشقاق القمر فهذه من السخريات المبكية والمضحكة ، والسوال كيف لمدعي علم مثلك ان يصدق مثل هذا الهراء ، فلو كان ماحدث حقيقة لما لم يقرها علماء الناسا او غيرهم من المؤرخين او الجغرافيين ، وهذا القول الذي انزله محمد في قرانه ليس بأكثر من بيت لقصيدة لأمرى القيس متغزلة بحبيبته قاىلا ( وإذا دنت الساعة وانشق القمر ) والحمد لله القصيدة لازالت حية على النت ؟
٤: اما حول قيام الساعة فطبعا لا احد يعلم بها سوى الله ناصبها ، وهذه لا تحتاج الى قران او إنجيل او توراة وإلا لكانت البشرية قد استعدت لها وخاصة علماء الفلك والفضاء ومنهم ناسا ؟
٥: سؤال بكل محبة واحترام لك ولكل مدعي علم ودين ، اذا كان كل هذا العلم في قرانكم ، فلماذا امة اقرأ لا تستطيع حتى اليوم ان تصنع إبرة او دبوس ؟
وأخيرا رجائي لكل متابعيك التأمل فيما بين السطور والتدقيق بعيون الصقور والنسور قبل تصديق الأمور ، سلام ؟