في منتصف عام ٢٠١٣ طلب الخامنئي من بشار الاسد تغيير اسم ساحة الأمويين و إعطاءها اسم ساحة الخميني.. و كان الاسد قاب قوسين او أدنى بعيداً عن تلبية رغبة الخامنئي لولا تدّخل ما بقي من عقلاء في النظام ليس محبةً باسم الساحة بل خوفهم من ردّة فعل دمشقية تقلب موازين المدينة رأساً على عقب..
غضب الخامنئي بحسب الرواة و وبّخ بشار الاسد و وعده بتنفيذ الخطة باء التي بدأت بإحراق سوق العصرونية التاريخي في قلب العاصمة ، و استكمال خطته اليوم بإحراق محيط المسجد الأموي رمز مدينة دمشق..