بين الكادر الموظف الاعلامي النبيه أحمد كامل لدى جورج صبرة والإئتالف، وجورج صبرة معلم مدرسة الأطفال الذي يريد ان يكون كاتبا في اتحاد الكتاب كطه حسين من خلال قصص للاطفال !!!
………..
حيث نريد متابعة الحوار. الذي كانت زاوية الحلقة السابقة للدكتور عبد الرزاق عيد تتناول حياة الشهيد (زهران علوش) ومن ثم بداية فتح النار الفجة وغير المدققة وظيفيا عليه من جماعة حزب الشعب ( حزب الترك ) وصبرة الذي كان داعية انقسام في الحزب لتاْويل وتكييف سياسة الحزب بما يتلاءم مع سياسة (الممانعة ) الأسدية -الحزب اللاتية -الإيرانية ، ومن ثم الروسية حيث هذا الخط كان وراء حملتهم علينا حينها بأننا ضد حزب الله وإيران ……
.
.حيث (صبرة ) ينسى دائما في لا شعوده اللاواعي شيوعيته الصالح طائفيته فيندد بالاستعمار الإيراني، ويسكت ككل الشيوعيين عن وعي وبدون وعي وطني، أي ككل الشيوعيين المستلبين (روسيا) إلى (المدرسة التبعية السوفيتية )، يسكتون عن الاستعمار الروسي بوصفه حفيدا عظيما لـ ( لاتحاد السوفييتس العظيم ) أي حليفا حتى اليوم ..
.
رفض الكثيرون ايحاءات الدكتور عيد ضد حزب الشعب وصبرة الذين كانوا يناورون مع الأخوان المسلمين حول ممكنات الحوار مع السلطة بوصفها سلطة ممانعة ومقاومة دون الانخراط في ثورة الشباب الربيعي العربي قبل الثورة..حتى فرضت الثورة نفسها على الجميع ..
لكنا نريد ان نواجه هذا الانكار ضد الدكتور عيد في تحميل مسؤولية سوء التفاهم مع الشهيد علوش) إلى جماعة حزب الشعب (الترك -صبرة )، وذلك باستدعاء ما كتبه منذ ايام على صفحته الاعلامي المعروف احمد كامل، عن جورج صبرة دون ذكر اسمه .. بوصفه زميلا ضمن مجموعة وظيفية واحدة في الإئتلاف …….
ولهذا وجدنا أن ننشر تعليق الأستاذ كامل على صبرة بما يتلاق ويتقاطع مع رأي الدكتور عيد بهذا الرجل، حيث رأي الدكتور عيد يعود بالسيد صبرة إلى خمس سنوات من معارك صبرة في حزبه للالتحاق بخط الجبهة الوطنية التقدمية وخط رفاقه الشيوعيين البكداشيين، الذي يرون بالأسدية روح المقاومة والممانعة والمماتعة مع إيران وم ثم مع روسيا عبر عميلها العلني في الكي جي بي ( صهر خالد بكداش قدري جميل ) الذي عبر ممثل الإئتلاف في فرنسا على قناة الجزيرة عن احترامه الكبير والعظيم لهذا المخبر الروسي البكداشي -الأسدي التليد ..
.
يقوال احمد كامل عن جورج صبرة على صفحاته الأخيرة من الفيسبوك …..
قبل أن تمدحه ادخل إلى صفحته، عد للوراء ثلاثة أشهر..
تجد أنه لا يبالي باحتلال بلاده من قبل الغزاة الروس.. ربما ذكره مرة من باب رفع العتب. إنه مجرد إنسان رخيص، بلا شرف، ولا انتماء لا لوطن ولا لعقيدة ولا لإنسانية. فالاحتلال الروسي لسورية لا يختلف عن الإحتلال الفرنسي أو الإسرائيلي أو النازي أو المغولي أو الصليبي، والموقف منه مسألة أساسية تكشف لك حقيقة الشخص. ……الآدمن