توم فورد” ، وشريكه “ريتشارد باكلي”
الى اصدقائنا الامريكان
عندما تزور السفيرة الامريكية تجمعا صغير في الاردن للمثليين يحفلون باليوم العالمي للمثليين يخطر ببالي ان اسأل جناب السفيرة ترى ايهما اهم ان تزوري خيام اللاجئين بالزعتري او مؤتمر للمثليين يجمع عشرات الشاذين جنسيا ؟؟؟
ايتها السفيرة الموقرة ايهما احق بالدعم المطالبة بحرية الشعوب و تحررها ام المطالبه بحقوق المثليين من الاعتراف بزواجهم و حقعم بالتبني طالما ان الانجاب لايتم من الخلف
سيبقى هؤلاء المثليين في مجتمعنا المحافظ نماذج شاذة لن يتقبلها المجتمع ولن يعترف بهم ولن يمنحهم سوى الاقصاء والتجاهل وهذا اضعف الايمان
لعلمك ايتها السفيرة الموقرة حتى من يمارس الشذوذ عندنا من الجنسين نتيجة تطرف جنسيا يحترق المثلية ولايؤمن بها بانها نمط اجتماعي يمكن له ان يعيش بيننا
لا تشغلونا بترفكم الجنسي فهو عهر عندنا وحتى نصل الى الترف الجنسي لاسمح الله هنالك مئات المحطات التي يجب ان نمر بها و التي عمدتم انتم على اقفالها بوجهنا واهمها الحرية و التقدم و التقنية
http://www.ammonnews.net/article.aspx?articleno=231093
