الى الشبيحة و النبّيحة من العلويين و المسلمين و المسيحيين في اللاذقية ..
اللي كان عم يشتغل شبيح رخيص عند ايمن جابر..
و اللي كان عامل فدّان عند ايهم الاسد ..
و التافه اللي اشتغل عند مهيد مخلوف..
و اللي اتجاوز كل حدود قلة الأخلاق و اشتغل مع هلال الاسد بالدفاع الوطني..
و الحيوان اللي حمل سلاح ، و اللي حرّض عالقتل، و اللي دل عالمتظاهرين، و اللي صفّق لقصف الرمل الجنوبي، و اللي كتب تقارير، و اللي اذى اي انسان في اللاذقية ..
حوارينا ضيقة ، و قصصكون كل الناس شايلتها بقلوبها، و على قولة الشبيح باسم ياخور ” كلشي مأيّد عالدفتر ” ..
جحش القرداحة باعكون، و معلمينكون دارت طياراتهون ، و مصيركون انتو كتبتوه بايديكون الوسخة و بافعالكون الدنيئة ..
عشتوا رخاص، و رح تموتوا ببلاش..
حفض زيزي يا عزيزي..