جبل الأكراد باللاذقية ساقط ساقط ساقط !!!!
ليس مهماً أن يرفع علم الأعداء على أرضنا ليسيطروا عليها فإسرائيل لم ترفع علمها على دمشق يوماً و هي تسيطر عليها منذ خمسون عاماً عندما تكون تكلفة رفع العلم أكثر و الضرر الذي يقوم به الوكلاء أكبر يبقى الأصل يدير اللعبة من الخلف هذا أسلوب إسرائيلي متبع معنا بسوريا منذ خمسون عاماً و اليوم تلامذة إسرائيل يلعبون نفس اللعبة بجبل الأكراد باللاذقية مستغلين الجهل و الحاجة و قلة الخبرة و البعد عن الله عز وجل فجبل الأكراد باللاذقية :
1. ساقط دينياً ساقط إسلامياً هل الفوضى من الإسلام !!هل البعد عن الأخذ بالأسباب من الإسلام !! هل الجهاد بالإسلام يكون بالشحيدة !! هل رمي النفس للتهلكة من الإسلام !! هل يوجد بالأسلام جيش حر و جبهة و دولة و كتائب ووو الخ !!!
2. جبل الأكراد ساقط استخباراتياً فالعدو يعلم بكل صغير و كبيرة بالجبل و يستطيع أن يقتل من يريد جسدياً أو روحياً من خلال تشويه الصورة بنشر المعلومات الكاذب و أكثر من ذلك هنالك قيادات مقاتلة (مجاهدين )و ممولة (رجال أعمال )و موجهة دينية(رجال دين ) بمهمات رسمية من آل الأسد بالجبل و بتركيا !!!
3. جبل الأكراد ساقط أقتصادياً دمرت بناه التحتية و حرق شجره و انتشر به اللصوص و الجهال فغاب الاستقرار و انتهت السياحة و أصبح أبناؤه يحتاجون لمن يتصدق عليهم و اعتادوا الشحيدة و امتهنو التنظير بالله عليكم أي مستقبل ينتظر لهكذا جبل و أي خطر على عدو يشكل !!!
4. جبل الأكراد ساقط أخلاقياً و إنسانياً فلا يراعى به أي قيمة أخلاقية أو إنسانية بالتعامل و أي شعب سقط أخلاقية انهى وجودياً .
و بالنهاية أصعب سقوط أن يدخل عدوك لداخلك و انت تنتظره بالخارج و لا يجوز شرعاً دعم من يدعي الجهاد باللاذقية إن لم يتحدوا و يعودوا لله و يفشلوا ألاعيب الاستخبارات و يطردوا الفكر الذي سهل اختراقهم و إن لم يعملوا بالأخلاق الإسلامية و كل من يقدم لهم دعم و هم على هذه الحال يعتبر آثم و الله و اعلم لأن الأموال التي تقدم لهم لا تنصر الله بل تنصر عدوه و لا تجوز الصدقة على رجال تركوا الأعمال و امتهنوا الشحيدة و السرقة و التنظير تحت حجج و مسميات استخباراتية واهية سمعناها كثيراً الهدف منها الإسائة للدين و للجهاد رهاننا على كل مؤمن أن يعي بأي طريق يسير قبل فوات الأوان و ليعلم الجميع أن الله سيحاسبهم اللهم قد بلغت اللهم فشهد !!!!