لقد تم تدمير العراق بالكامل فى خلال 10 سنوات ايرانية و لقد تم توزيع الشعب العراقى فى انحاء المعمورة و لهذا أهيب بأبناء الرافدين تأسيس جمعية اسمها “جاجية بلا حدود”.
الجاى (الشاى) عادة قديمة و جدت آثارها و أدواتها منذ الفترات الزمنية القديمة للحضارة العراقية منذ المطبخ السومرى.
أهداف الجمعية:
Ø توفير فرص للشباب العاطل عن العمل المتسكع فى الشوارع الأوروبية و القابض للمساعدة الحكومية.
Ø أماكن تجمع للعوائل المهاجرة ” الاختلاط و المصاهرة و ازدياد عدد المهاجرين” بدلاً من الزواج من ايفا و ماركيل و النهاية الطلاق و المحاكم و يبقى الرجل بقرة حلوب للمطلقة التى لديها (بوى فريند) و تتباهى به عندما يأتى لدفع الشيك.
Ø تعريف المجتمعات الأخرى بعادات المجتمع العراقى من خلال (الجاى خانه) يعنى المقهى.
Ø لكى لا يزهق الشباب فى الغربة و التفكير بالعودة للوطن و تكون النهاية الانخراط فى المليشيات و ينتهون بعبوة ناسفة, أو لاصقة, أو ساقطة أو إعدام, أو تسليب, أو تهمة ملفقة كلاً حسب طائفته؛ هذه التهمة التى يلصقونها فى أبناء المجتمع العراقى للأسف.
Ø احتضان الكفاءات و القدرات التى تبرز فى خارج الوطن.
Ø مكان لتداول النشاط الإقتصادى بكل مجالات الحياة.
Ø النساء لهم فرصة للإلتقاء و التحدث و التشاور و اعداد المؤامرات الكونية و بروتوكولات حكماء الجاى.
Ø تنفس للشباب و الشابات أو “مغازلة على ودنوا”.
Ø مكان للعركة الأخوية و بعد ذلك المصالحة يعنى حكومة محلية.
Ø حل المشاكل بطريقة عائلية, يعنى بالتفاهم و بعض الأحيان بالقنادر.
Ø الاستماع لأخبار البلد و حيث الجو العربى و يلتقى المسيحى, المسلم, اليزيدى, العربى و الكردى و كل فواكه شجرة العراق.
Ø إقامة مباراة سنوية لأفضل صانعوا جاى فى العالم.
Ø استقبال الجمهور و تنويع أنواع الشاى و يصبح المحل ” Tea Shop ” و بداية تقديم المأكولات و المعجنات و ما الى ذلك.
Ø بداية تشكيل جبهة الجاى الحار و إلقاءه على رؤوس النواب و بداية تحرير العراق إن شاء الله.