لقد سمعنا صوت البطل الزبداني وهو يكذب شبيحة الأسد وشبيحة حسن زميرة ،بأنهم احتلوا الزبداني .. ولم يبق على أبطالنا (الزبدانيين) البواسل، سوى التكذيب الرسمي الدولي لقناة ( 24) الفرنسية الرسمية الدولية، لمصادقتها وتوثيقها إعلاميا لأكاذيب شبيحة ميليشيا الأسد وزميرة شيطان حزب الله!!!
في حلقاتنا السابقة تابعنا الخدمة الإعلامية لقناة (24) الفرنسية التي تقدمها للميليشيات الأسدية والحزب اللاتية ، في البث الرسمي الكاذب لسقوط ( الزبداني ) بيد حزب الله ، وذلك كما تعود النظام التشبيحي الأسدي العميل على لعبة الإعلام مع إسرائيل، بأن يعلن سقوط الجولان بيد إسرائيل قبل أن يدخلها جندي إسرائيلي واحد …واللعبة ذاتها استخدموها في مؤامرة اسقاط القصير، عبر عميل محسوب على المعارضة، وهذا الأمر لن يمر مستقبلا على المحاسبة الوطنية …بعد سقوط النظام المحتم …
لهذا فقد توجهنا لشبابنا المقاتلين الأشاوس في الزبداني ، أن لا يكتفوا بتكذيب الميليشيا الأسدية والحزب اللاتية الإيرانية ، فهؤلاء (زعران العالم ) الذين لا يهمهم القانون الدولي …بل الشكوى أن تتوجه إلى مؤسسة إعلامية كا (24) الفرنسية ، التي هي مسؤولية دولة عظمى كفرنسا ساهمت حقوقيا ودوليا ببناء القانون الدولي !!
فشبيحة حزب الله وشبيحة الطغمة الطائفية الأسدية ، تتعيش على (الزعرنة الدولية) المنتشرة في الأوساط الدولية وعلى هوامشها حتى في الولايات المتحدة الأمريكية …
ولذا فإن شبيح حزب اللات حسن الزميرة الأزعر الذي يتقاسم (لسانه الزفر حتى فيزيزلوجيا ) مع ابن (الأثد ) في اقتسام حرف السين إلى (ثائين)، يهددنا بأن طريق ( القدث) يمر عبر الزبداني والقلمون …بل عبر كل المدن السورية …وذلك بعد تأكده أن (الزبداني ) ليس فيها سوى الزبدانيين أبناء امهم الزبدانية الأجمل والأروع في العالم .. فليس فيها لا داعش ولا النصرة)
لقد تأكد (هذا الأزعر الإيراني-الأسدي- الاستيطاني ) أنه لا يوجد (داعش ولا النصرة ) في الزبداني ، فاعتقد أن طريقه الكاذبة إلى القدس سيمر بها بعد تطمينات إيران أنه لن يكون هناك وجود للداعش أو النصرة في الزبداني، وذلك قبل طرده منها وملاحقته منذ عشرة أيام من قبل شبانها الزبداني الوطني الربيعي الدمشقي المتفتح أبدا …….
والذي سيكون طريقه إلى القدس عبر الشرفاء الوطنيين السوريين الذين يعتبرون القدس هي رئة بلاد الشام ، وليست رئة لإيران ومستوطنيها وزعرانها .أي أن طريق القدس هو الطريق ذاته لصلاح الدين الأيوبي الذي سلكه في قتال الأقليات المستوطنة العميلة للأفرنح ، والمتزعرنة على شعبها شغبا ايرانيا، حيث ستكون على أنقاض كل هذه القوى الأقلوية المعطوبة في هوية انتمائها إلى تاريخها، المجوفة (زماناومكانا)، العميلة للخارج انتقاميا وثأريا منذ عشرات العقود (بالأمس الصليبي أو اليوم الإيراني والإسرائيلي
)……
ليعلن شبابنا الثوري المقاتل أن طريقنا إلى القدس يمر عبر (الجنوب اللبناني المستوطن إيرانيا) وعبر العراق بتحرير الشيعة العرب من الاحتلال الإيراني ……مرددين صوت الكرامة العربية ممثلا بصوت عمرو ابن كلثوم :
الا لا يتجاهلن (يتزعرن ) أحد علينا ……. .فنجهل (نتزعرن ) فوق جهل الجاهلين وزعرنة المتزعرين……….أي .من أمثال هذا الأزعر نصر اللات الزميرة المبخوشة وولاته وملاليه الإيراينية والمتأيرنة ………