قصة العميد الركن العلوي حسان الشيخ و اللي قتلو مبارح سليمان هلال الاسد بكل برودة اعصاب على دوار الأزهري باللادقية ، قصة عاملة ضجة كبيرة كتير بين الشبيحة و النبّيحة و ما بينهما ، و الكل عم يطالب عالفيس بايجاد حد لاعمال الطيش والزعرنة المنتشرة في سوريا الاسد من دون تسمية سليمان الاسد بما انّو غالي ابن عم الغالي ..
بحب قول للعلويين في اللاذقية ..
اللي صار مبارح نموذج بسيط عن يوم عادي من يوميات الدولة العلوية المستقبلية ..
دولة المرتشين و الحرامية و النصابين و العاهرات و القوادين و الجلاجيء ..
كتير عليكون هالصرصور ابن هلال الاسد يتحكّم بأرواحكون..
يللا اطلعو مظاهرة :
الشعب يريد اسقاط محافظ حمص ، و اقالة خميس وزير الكهربا .
و قهلا..
…………….
و ما زالت قضية العقيد الركن العلوي حسان الشيخ عم تتفاقم بالأوساط العلوية ، و خصوصاً بعد بوست العزاء الحزين اللي كتبوا الدكتور دريد رفعت الاسد و اللي عم يطالب فيه علناً بمعاقبة من سوّلت نفسه ارتكاب هالجريمة النكراء من دون ذكر اسم القاتل ابن العم سليمان هلال الاسد..
ايها العلويين .. ايها الحمقى .. يا بني قيقي..
لا تعوموا على عوم هالجحش دريد ، الكلب ما بيعض دنبو لو شو ما كان ..
هوّة بيكتب بوست عزاء و مطالبة بالعقاب ، و انتو بكل ديمقراطية اسدية بتكتبوا تعليقات و بتنزلو مسبات بهالصرصور سليمان اللي راسمال عقوبتو انّو يشحطو بشار شي اسبوعين او تلاتة على شي فيلا بقرى الاسد ، و يعطيه لاب توب و فيسبوك و تلفون لق ليدخل على صفحة دريد الأهبل و يسجّل اسماء كل اللي صدّق الديمقراطية الاسديّة و سب عليه على صفحة هالأحمق ..
سليمان اسبوعين و راجعلكون يا عبيد ، انتظروه ..
و قهلا..
…………………
السؤال اللي بيطرح نفسو اليوم و خصوصاً بعد الجرصة الديمقراطية اللي عاملينها العلويين بشأن اتخاذ اقسى انواع العقوبات بحق المجرم السفّاح قتّال القتلى سليمان هلال الاسد..
السؤال :
ليش من اسبوعين ايها الديمقراطيون العلويون البناة الحقيقيون ، ليش ما هبّيتوا هبّة رجلٍ واحد متل ما عملتوا اليوم لمّا سمعتوا انّو آية عمار الاسد دهست بسيارتها امرأة علوية حامل صوب مشفى تشرين و قتلتها مع جنينها باللحظة ؟؟؟؟
يعني بس لانو الاستاذ سليمان آدمي هيك عم تعملوا!!!!!
كلنا سليمان هلال الاسد ، قاتل العلويين الاول..
و قهلا..
……………………………
تحية حب و احترام و تقدير و إجلال لقاتل العلويين الاول الاخ الملهم حبيب الملايين سليمان هلال الاسد ..
منحبك يا كبير ، تعيش و تقتلهون ..
و قهلا..