قصيدة شوق و حنين للموصل الحدباء ، اهداها الشاعر الى مشتاق الدليمي الذي يعيش في الغربة بعيدا عن وطنه العراق و مدينته التي يعشق ارضها و سماءها ويحن اليها وذكريات طفولته و صباه فيها .. شأنه بذلك شأن كل مغترب يحب وطنه و يحن اليه. ولقد وجدت في هذه القصيدة الرائعة منبعا وايحاءاً لهذا الفلم .. ، تحياتي و محبتي لشاعرنا المبدع معد الجبوري ولصديقي العزيز مشتاق الدليمي الذي توج العمل بتسجيل صوتي مفعم بالمشاعر و نبرات الشوق و الحنين .. للوطن و الاهل … مع خالص تحياتي و محبتي … سالم عبدالله الحسُّـو. لندن 30-10-2013
بوسـي وشَـمّـي – قصيد باللهجة الموصلية للشاعر الموصلي معد الجبوري
Related
About هيثم هاشم
ولد في العراق عام 1954
خريج علوم سياسية
عمل كمدير لعدة شركات و مشاريع في العالم العربي
مهتم بالفكر الانساني والشأن العربي و ازالة الوهم و الفهم الخاطئ و المقصود ضد الثقافة العربية و الاسلامية.
يعتمد اسلوب المزج بين المعطيات التراثية و التطرق المرح للتأمل في السياق و اضهار المعاني الكامنة .
يرى ان التراث و الفكر الانساني هو نهر متواصل و ان شعوب منطقتنا لها اثار و ا ضحة ولكنها مغيبة و مشوهة و يسعى لمعالجة هذا التمييز بتناول الصور من نواحي متعددة لرسم الصورة النهائية التي هي حالة مستمرة.
يهدف الى تنوير الفكر و العقول من خلال دعوتهم الى ساحة النقاش ولاكن في نفس الوقت يحقنهم بجرعات من الارث الجميل الذي نسوه .
تحياتي لك وشكرا
تحياتي الى كل من يحب العراق العظيم والسلام عليكم