“بوست” طائفي.
لو عرف “العلويون” ماذا فعل بهم حافظ الأسد ( لن أطلب منهم معرفة ماذا فعل بسوريا) ، وابنه من بعده، لذهبوا في حشد يضاهي الحشد الذي ضمهم يوم دفنه، لكن هذه المرة لينبشوا قبره.
( ماعطيتكن شجاعتكن قدرة غير تسبوا على “علي حيدر” وزير الغفلة ” المصالحة” اللي مابيمون على صباطو لتحملوه
المسؤولية ….. نسيتو بيت الأسد ؟؟).
……………………………………………………………………………
هي المعتوهة مابدها تحل عن سما السوريين:
“بثينة شعبان” لقناة الميادين ”المشاورات مستمرة بين حلفاء سوريا وهم لن يتركوا الأمور تسير كما تريد واشنطن“ واصفة التحالف بأنه يضم سوريا وإيران وروسيا وجماعة حزب الله اللبنانية.
وأضافت ”قواعد الاشتباك تغيرت لصالح دمشق“ حيث أن وضعها في الحرب صار أقوى.