( بمناسبة تشريع وزير الاوقاف في سوريا نكاح ابنة ال 13 سنة ) :
في اوطان حقوق الانسان يُعتبر اغتصاب و يعاقب عليه القانون
في اوطان الشريعة يُعتبر حلال
كيف لهم ان يفهموا انهم يحللون الفواحش في الوطن العربي ؟ و انهم لن يروا جنة في السماء و لا راحة على الارض لانهم يحللون الخطايا .
كيف لهم ان يفهموا ان الله مشجع الزنى الذي يعبدون بعيد كل البعد عن الخالق العادل المحب الذي نعبد .
من اين لهم هذه الوقاحة ليجاهروا باغتصاب الاطفال و الاتجار
بهم و يجملون الجرائم بثوب الدين ؟
#سوريا_تُسبى_امام_أعيننا_للمرة_الثانية
#اياكم_والصمت
( لمن يقول انه لم يشرع .. اقول لم يُحرِّم و لم يُجرِّم و هذا تشريع )
١: ألف مبروك لإبن المنكوحة السوري وزير الأوساخ وذيل إيران ، فهذا ربيب الفقيه العفن الخميني صاحب فتوة تفخيد الأطفال ؟
٢: كما نبارك للحكومة العراقية تشريح زواج المتعة ، حيث يقال أن مكاتب عديدة رسمية قد فتحت في عدد من المحافظات العراقية تحقيقاً لرغبة الفقيه العفن الجديد خامنئي بنشر الفسق والدعارة في ربوع بلداننا ؟
٣: للعزيز أحمد عبد الفتاح ، يابني كيف تقيس ضروف زماننا هذا مع ضروف زمان قبل أكثر من الفي عام ، إذ لم يكن لدى الفتاة من خيار غير الستر بالزواج خاصة اذا كانت من أسرة فقيرة فتدفع لمن يسترها ويعيلها ، أرجو أن تمون قد فهمت السبب ، سلام ؟