اذا تأخروا ولادكون اليوم ما رجعوا عالبيت، ما ينشغل بالكون عليهون، هنن مخبايين تحت مقاعد الدراسة بعد حادثة بسيطة قام فيها سليمان هلال الاسد و قوّص على ابن خالتو علي خيربيك الطالب بنفس الجامعة و اللي عم يصفى دمّوا على مهل تحت مرأى رفقاتو بالصف، مبنى الأكاديمية محاصر لهلأ و سليمان ما عم يخلّي الإسعاف والأمن يدخل لاسعافو..
حصار الأكاديمية مازال قائم حتى تاريخ كتابة هالبوست، اللي كتبتو مو منشان شي، منشان الأمن و الأمان اللي عم تبكوا عليه..
بشار الاسد ، يلعن هالعيلة اذا شفت واحد منكون بني آدم ..