الإعلامي براهيم عيسى، قال إن آيات الحجاب في القرآن الكريم، نزلت بسبب التحرش الجنسي، في مدينة رسول الله، وتابع: في برنامجه “مدرسة المشاغبين”، الأربعاء: “المسلمات الحرائر والجواري كن يقضين حاجتهن في الصحراء، ومكنش فيه دورات مياه وقتها، وكان بيتعرض لهم الشباب، ويتحرشوا بهم في عهد الرسول، سواء لفظيا أو جسديا. وأضاف: “عمر بن الخطاب رجل غيور جدا، ذهب إلى النبي وقاله لازم تمنع زوجاتك إنهم يروحوا لقضاء الحاجة في الصحراء، لأنه من الممكن أن يتعرض لهم أي شخص سواء كان برًّا أو فاجرًا”، وتابع: “واحدة من زوجات النبي خرجت، فرآها عمر فقال لها لقد عرفتك يا فلانة، وبعدها أنزل القرآن آيات الحجاب”.
رد الشيخ الحوينى على ابراهيم عيسى الذي يقول أن المدينة كان بها تحرش جنسى
خير الكلام … بعد التحية والسلام ؟
* نفهم من الفديو ألأول الآتي ؟
١: أن عمر بن الخطاب كان أكثر غيرة من رسول الله على نساءه ؟
٢: أن جبريل كان يراقب نساء المسلمين عند خروجهن ليلا للخلاء وهو المعتاد بدليل لما حدثت المشكلة بين عمر وسودة ( ألله يسود وجه إبليس على هذه الفضيحة ) أبرق رأسا لله لتنزيل آيتي الحجاب المكتوبتان في اللوح المحفوظ لان واحدة لا تكفي لكل نساء النبي ؟
* من الفديو الثاني نفهم الآتي ؟
١: أن التشيخ لازال أفضل مهنة للإرتزاق المنافقين والمفلسين بالضحك على عقول السذج والمغفلين ؟
٢: هل السفيه إبراهيم عيسى يتبلى على نساء النبي أو عمر ياشيخنا ، أم هى الحقيقة المرة المدونة في القرأن والأحاديث وبدليل نزول الآيتين ؟
٣: وأخيرا صدق من قال( إللي إختشوا ماتو ) ولكن يبدو أن الشيخ الحويني وأمثاله لازالوا لا يستحون ، سلام ؟