ان سرقه ” باسم يوسف ” لمقال ” بن جوده ” الصهيونى ليس هى الكارثه الكبرى رغم انها كذلك فعلا ، بل الاهم ان لها مدلولات عديده جدا نسنذكر اهمها فقط :
اولا : هل انه معتاد على السرقه؟؟؟ ام هذه اول مره ؟؟ هل هو معتاد ان يضحك علينا اى ” يقرطسنا ” ولا يقول لنا مصادره ؟؟ ام انه معتاد على ذلك و فى هذه المره فقط تم “”فقسه “””
ثانيا والاهم : انه سرق من ” صهيونى عنصرى ” ، وسرق ماذا افكاره ؟؟؟؟؟وهذا يدل على انه معجب جدا بها ويتمنى ان تكون تلك المقاله مقالته، ويتشرف ان يضع اسمه عليها لدرجه انه نسبها لنفسه ؟؟؟اذا هذا الصهيونى “بن جوده ” يعبر عن ما فى العقل الباطن والاوعى ” لباسم ” فتمنى ان يقول
هذا مضمون هذا المقال الصهيونى ، ولكن منعه معلوماته الضئيله فى مضمون المقال ،
ثالثا: هذا الصهيونى بالقطع ضد روسيا ومع مصالح “
امريكا الماسونيه واسرائيل الصهيونيه “
وباسم يوسف يعلم ذلك وعمل بارادته الواعيه على نشر تلك الافكار الصهيونيه فى الصحف المصريه والعربيه ليتاثر بها القارى العربى
وهذا فى العلم اسمه السقطات القاتله المعبره عن مكنونات ومحتوى العقل الباطن و الدلالات على الفعل ورد الفعل فى الاوعى
ارجوا متابعتى فى المقال القادم لانه هام للغايه تحت عنوان
” باسم يوسف هل هو ماسونى ؟؟؟؟
د . رفيق رسمى
رئيس لجنه الاعلام النوعى لحزب المصريين الاحرار