خدعة العيش المشترك والسلم الاهلي
كاذب من يدعي انه من الممكن ان نتعايش مع من يسكن اليوم في مناطق النظام يدافع عنه و يحتمي بحماه و ينعم بالفتات و اهلنا بمضايا يعانون هلوكوست الجوع
ايها الكافرون بالانسانية و المواطنة و العروبة والايمان من يموت اليوم هم اطفال و نساء و شيوخ مضايا
اشتراط فك الحصار عنهم الى ان يستسلم المسلحون ويرمون اسلحتهم كي يقتلهم النظام شرط احقر من صاحبه
حصار مضايا يشارك فيه كل العالم العاهر
النظام ومن خلفه الحاضنة القذرة
دعوات ان يتم قصف مميت للفوعة و كفريا و نبل و الزهراء ثأرا لمضايا ….مرفوض ….مرفوض …فنحن لن نقايض موت اطفالنا بموت اطفال سوريين مهما كان مذهب ابائهم او موقف ابائهم من النظام و حتى لو كان ابائهم مقاتلون فنحن مسلمون “لا تزر وازرة وزر اخرى “
لتتحرك مظاهرات سلمية تحمل الغذاء الى مضايا ولفك حصار النظام البائس و حزب اللات اللعين
ثانيا و ثالثا ورابعا و اخيرا … الكيان الصهيوني العدو اشرف من نظام الاسد و حزب اللات و العاهر حسن نصر الله
لم يموت احد في غزة فحصارها ليس حصار للتجويع و الموت
لم تعرف سجون العدو و معتقلاته ان معتقل فلسطيني واحدا مات تحت التعذيب و الجوع حتى وان كان قد قتل العشرات من الاسرائيليين
انظروا الى البغل سمير قنطار كيف خرج من سجون العدو و انظروا الى اطفال مضايا و شيوخها
كلكم قتله قادة العالم العاهر و نظام بائد و ميليشات قذرة و حاضنة شعبية لنظام هي اقذر منه
