هل تريدوننا ان نترحم على الديكتاتورية يامن تدعون انكم” مسلمين”، حاشا للاسلام ان يمد شرائعه اليكم لأنكم ببساطة”قوادون وعاهرون” ولا تستحقون حتى الرجم بل اكثر منه.
اسمحوا لي بالقول و”اللي” ماعاجبه يضرب رأسه بالحائط..انا كافر باسلامكم وبدينكم وبرجال الدين المهووسين جنسيا وكل عصابات الارهاب في سوريا والعراق ومصر.
لااعترف لا بالسنة ولا بالشيعة التي تروج الى الزواج وجهاد النكاح باسم الدين، ولايمكن ان يستمع العاقل الى انواع الزواج والتي منها الزواج العرفي ، الصيفي ،السياحي وبنية الطلاق, المسيار، والمسفار, السترة, وآخرها جهاد النكاح فضلا عن الزنا واللواط والمساحقة.
أي دين هذا الذي تروجون له ايها اللوطيون والسحاقيون؟.
هاهن تونسيات عدن الى بلادهن بعد ممارسة جهاد النكاح في سوريا .. جئن حوامل بعد ان ضاجعت الواحدة منهن اكثر من 100 شخص.
اليس ذلك منتهى العهر؟ ماهو ذنب المولودين والمولودات حين يأتون الى الدنيا غير عارفين من هو ابوهم الشرعي.. وكيف قبلت هذه التونسية ان يضاجعها اكثر من 100 شخص؟الا تساءلت عن هذا الدين الذي لايهتم المسؤولون عنه الا بمؤخرتهم الخلفية وخصيانهم الامامية؟.
الا سحقا لكم ايها “المستأسلمون”. انكم والله اقذر من أي زريبة حيوانات في سوريا.
وانت ايتها التونسية ماذا ستقولين لوليدك حين يكبر ويسأل عن ابيه؟.
هل ستقولين له الحقيقة ام تقولين انه مات وهو يدافع عن شرف سوريا؟.
الغريب في الامر ان منظمات حقوقية تونسية احتجت على قرار وزارة الداخلية بمنع 6 آلاف تونسي من السفر الى سوريا!.
الكل بات يتاجر بالاسلام لأنهم وجدوا اغبياء بعدد اوراق اشجار اليوكالبتوس تصغي اليهم.
في مصر جرت الدماء من اجل رئيس قضى نحبه الرئاسي يدعى محمد مرسي ولم يلتفت عاقل من الاخونجية الى مبدأ الحوار بعد ان تم البساط منهم حقنا للدماء.
في العراق يلعب بعض رجال الدين كيفما يريدون بعد ان وصلت تخمة الثراء عندهم الى حد لايصدق وآخرهم رجل دين مأفون اسمه محمد العرادي يشيد بزواج المتعة ويقول”اذا كلمت زوجتك المتزوج منها بالمتعة فان الله يكتب لك حسنة في كل كلمة اما اذا ضاجعتها فانه،أي الله، سيكتب لك الف حسنة، اما اذا اغتسلت فسيكتب الف حسنة اخرى”.
أي معتوه هذا العرادي؟ ثم كيف تسمح له المراجع الدينية القيمة ان يجعل من الله عداد ارقام حسنات؟.
ليس ذنبكم في ذلك بل هؤلاء الامعات الذين يستمعون اليكم ويصدقوا كل كلمة مما تقولون.
اما من عاقل فيكم يرمي بقندرته على وجوه مثل هذا المأفون؟.
لا اعتقد انكم ستفعلون ذلك لأنكم اجبن من الجبن نفسه.
انتم لستم جبناء فقط بل قرود تقلدون الاخرين تحت شعار “ارميها براس عالم واطلع منها سالم”.
اويلي على الشرفاء الذين تركوا الساحة لمثل هؤلاء.
-
بحث موقع مفكر حر
-
أحدث المقالات
-
- #سورية الثورة وتحديات المرحلة.. وخطر #ملالي_طهرانبقلم مفكر حر
- #خامنئي يتخبط في مستنقع الهزيمة الفاضحة في #سوريابقلم مفكر حر
- العد التنازلي والمصير المتوقع لنظام الكهنة في #إيران؛ رأس الأفعى في إيران؟بقلم مفكر حر
- #ملالي_طهران وحُلم إمبراطورية #ولاية_الفقيه في المنطقة؟بقلم مفكر حر
- بصيص ضوء على كتاب موجز تاريخ الأدب الآشوري الحديثبقلم آدم دانيال هومه
- آشور بانيبال يوقد جذوة الشمسبقلم آدم دانيال هومه
- المرأة العراقية لا يختزل دورها بثلة من الفاشينيستاتبقلم مفكر حر
- أفكار شاردة من هنا هناك/60بقلم مفكر حر
- اصل الحياةبقلم صباح ابراهيم
- سوء الظّن و كارثة الحكم على المظاهر…بقلم مفكر حر
- مشاعل الطهارة والخلاصبقلم آدم دانيال هومه
- كلمة #السفير_البابوي خلال اللقاء الذي جمع #رؤوساء_الطوائف_المسيحية مع #المبعوث_الأممي.بقلم مفكر حر
- #تركيا تُسقِط #الأسد؛ وتقطع أذرع #الملالي في #سوريا و #لبنان…!!! وماذا بعدك يا سوريا؟بقلم مفكر حر
- نشاط #الموساد_الإسرائيلي في #إيرانبقلم صباح ابراهيم
- #الثورة_السورية وضرورات المرحلةبقلم مفكر حر
- هل تعديل قانون الأحوال الشخصية يعالج المشاكل الاجتماعية أم يعقدها.. وأين القيم الأخلاق من هذه التعديلات ………..؟بقلم مفكر حر
- تلغراف: تأثير #الدومينو علی #ملالي_إيران وتحولات السياسة الغربيةبقلم حسن محمودي
- الميلاد آتٍبقلم مفكر حر
- قوانين البشر تلغي الشريعة الإسلاميةبقلم صباح ابراهيم
- ستبقى سراًبقلم عصمت شاهين دو سكي
- #سورية الثورة وتحديات المرحلة.. وخطر #ملالي_طهران
أحدث التعليقات
- عبد يهوه on اسم الله الأعظم في القرآن بالسريانية יהוה\ܝܗܘܗ سنابات لؤي الشريف
- عبد يهوه on اسم الله الأعظم في القرآن بالسريانية יהוה\ܝܗܘܗ سنابات لؤي الشريف
- منصور سناطي on من نحن
- مفكر حر on الإنحراف الجنسي عند روح الله الخميني
- معتز العتيبي on الإنحراف الجنسي عند روح الله الخميني
- James Derani on ** صدقوا أو لا تصدقو … من يرعبهم فوز ترامب وراء محاولة إغتياله وإليكم ألأدلة **
- جابر on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- صباح ابراهيم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- س . السندي on ** هل تخلت الدولةٍ العميقة عن باْيدن … ولماذا ألأن وما الدليل **
- الفيروذي اسبيق on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- س . السندي on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- عبد الحفيظ كنعان on يا عيد عذراً فأهل الحيِّ قد راحوا.. عبد الحفيظ كنعان
- محمد القرشي الهاشمي on ** لماذا الصعاليك الجدد يثيرون الشفقة … قبل الاشمزاز والسخرية وبالدليل **
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on رواية #هكذا_صرخ_المجنون #إيهاب_عدلان كتبت بأقبية #المخابرات_الروسية
- صباح ابراهيم on ** جدلية وجود ألله … في ضوء علم الرياضيات **
- س . السندي on الفيلم الألماني ” حمى الأسرة”
- Sene on اختلاف القرآن مع التوراة والإنجيل
- شراحبيل الكرتوس on اسطورة الإسراء والمعراج
- Ali on قرارات سياسية تاريخية خاطئة اتخذها #المسلمون اثرت على ما يجري اليوم في #سوريا و #العالم_العربي
- ابو ازهر الشامي on الرد على مقال شامل عبد العزيز هل هناك دين مسالم ؟
- س . السندي on ** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
- مسلم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- الحكيم العليم الفهيم on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- المهدي القادم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- Joseph Sopholaus (Bou Charaa) on تقاسيم على أوتار الريح
- س . السندي on النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
- س . السندي on اوبنهايمر