ملعب حمص كان الملعب الوحيد الذي اشعر به كمشجع لنادي حطين بأنّو ملعبي ، و تحديداً في مباريات فريقي مع نادي الكرامة العريق ..
نفس الدم .. نفس المظلومية .. نفس الْعِزَّة .. حتّى نفس ألوان القمصان الزرقاء..
اليوم رحل جهاد قصاب بطل من ابطال الكرامة تحت تعذيب سجون الاحتلال الأسدي.. رحل لأنّه رفع اسم ناديه شعاراً لحياته..
عزاءي لجمهور حطين و الكرامة على فقيد الفريقين..