النظام العلوي يحمل أسباب سقوطو بإيدو

في صيف ١٩٨٠ ،دخل المدعو أمير الاسد احد ابناء عم بشار الاسد الى سجن كفر سوسة بصحبة شخصين من جسر الشغور ..
تهمة أمير الاسد كانت بيع السلاح و تسهيل تمريرو الى شباب الطليعة المقاتلة ( الجناح العسكري للإخوان المسلمين ) عن طريق هالوسيطين الجسراوية، و خرج أمير بعد ست شهور سجن ، و تم إعدام هالشبين بالرصاص على أيدو بأحد ساحات السجن..
في صيف ٢٠١١ ، تم توقيف المجرم حافظ منذر الاسد و إرسالو الى دمشق ، بعد ان تم اكتشاف تورطو في سرقة مخازن السلاح في اليهودية في اللاذقية و بيعها الى ثوار اللاذقية و ادلب..
في صيف ٢٠١٣ ، أرسل المجرم بشار الاسد كلبو العميد سهيل الحسن لسحق الثورة في جبال الأكراد و التركمان في اللاذقية ، فقام هلال الاسد بطرد سهيل الحسن من المدينة لأنو هالحملة رح تقضي على مكتسباتو في بيع و تهريب السلاح لثوار الجبل..
في صيف ٢٠١٤ ، تم إعفاء حافظ مخلوف من قيادة امن مدينة دمشق، بعد ما تم كشف تورطو مع جماعتو بتسهيل حفر الانفاق المحيطة اليوم و الواصلة لقلب العاصمة دمشق..
ذكرت بهالبوست اربع قصص بتخص اربع أشخاص من الدائرة الاولى لنظام الاسد..
كتبت هالشي لقول شي واحد بس:
النظام العلوي يحمل أسباب سقوطو بإيدو ، و ما كان بدّو منّا نحنا السوريين الا دفشة صغيرة ليوقع، فكانت هالدفشة على ايد طفل درعاوي كتب كلمة عفوية على حيط من حيطان الخوف ..
الله كريم ، شوية صبر و بس