المعارضة والنظام – المسلمين والبعثيين -وجهان لعقلية واحدة
معلولا مدينة يعود تاريخها للقرن العاشر قبل الميلاد، وهي المدينة الوحيدة في العالم التي يتكلم اهلها الآرامية، وحتى اصحاب البقاليات فيها يعرفون بالإضافة إلى الآرامية والعربية الفرنسية والانكليزية وهي منطقة مسيحية وتتميز عالمياً بمظاهرها وآثارها المسيحية، وكل سكانها مسيحيين، فما كان حاجاتها لجامع كبير للمسلمين ومقر ضخم لحزب البعث العربي الاشتراكي عند مدخل المدينة!!! (عند زيارتنا لم نجد اي كائن بشري مسلم او بعثي هناك ولم نجد في المقرين
غير ذاك الحمار الموجود بالصورة)