كتبت أختي في تويتر كلاماً تنتقد الهيئة واسلوبهم الفضّ وتعاملهم الوقح واستعلاءهم على النساء بعد ان حدث موقف في احد الأسواق
فماذا كانت ردود الأفعال من جماعة سمعنا وأطعنا والغينا عقولنا!
سباب وشتائم وانها تحارب الهيئة لكي يحلو لها الجوّ وتختلي مع حبيبها!
رغم انها مسلمة مؤمنه وتلتزم بالعبادات الدينية وليست ليبرالية او علمانية لكمنها تقول كلمة حقّ، ولكن معارضة الهيئة تجعلها في خانة الشكوك اللا أخلاقية نتيجة الكذبة التي تقول ان الهيئة تحافظ على اعراضنا! وان من ينتقدهم اباحي!
وهم بهذا القول يُهينون انفسهم العاجزة عن حماية أعراضهم ويحتاجون لأولئك الأوباس لحمايتها..
هذه حدود عقلية المسلم المؤجر عقله للدين والمشائخ، اذ يأخذون الإعتراض من هذا الجانب رغم انهم لا يفوّتون فرصة النوم مع خادمة المنزل! وحالات حمل الخادمات بإزدياد كما هو معروف فيأتي هذا الشخص لتويتر ليشتم من يريد انتشار الفاحشة بحسب زعمه وهو يمارسها في سطح منزلهم مع الخادمة..او يتسكّع بتويتر خلف معرفات على شاكلة ممحونة مطلقة، سكسية موت!