من فوق النكات عن خلافات بين حمص وجارتها حماة يطل شاعر من حماة ( هشام مسعود العظم ) فيبددها فإذا هما معا في وادي العاصي ويسقيهما ولهما يحلو الشعر والحب .
وبناء. على طلب الكثيرين أورد بعض القصيدة عن معجم البابطين للشعر العربي :
يا حمص حييت ما احلى مغانيك
وما ألذ الصبا يسري بواديك
وما احيلى الهوى تسبي مذاهبه
شتى المحبين اذ عزت شوافيك
أمثولة (الديك ) ما زالت مخلدة
يا روح ما تركت أمثولة الديك؟
سارت فطارت بها الأفكار هايمة
تسعى وتبحث عن فحوى معانيك
سبحان ربك كم حالت خوارقه
دون المحبين عن كونها فيك
بلابل الدوح ما غنت على فنن
الا لتذكر شحرورا يناديك
هوى الى الارض من علياء باسقة
كما ترامى على الأقدام هاويك
بين الندامى وزين الدين يرفده
وليس كالزين أنغاما يجاريك
يا حمص ان لم تعيدي ما بدأت به
فلن نردد في الدنيا أغانيك
المحامي ادوار حشوة : حموي يغني لحمص ?!
