أنتم يا شباب حلب الثورة والثوار عيوننا التي نرى من خلالها قلعتها الشامخة عظمة وشموخا عبر آلاف السنين، وأنتم هوية قلوبنا التي تسيج حلب بعطر دمها الفواح رغم كل الأعاصير والزلازل والغزاة والخنازير ……
نعم نحن السوريون المهاجرون الغرباء من الأباء والأجداد واثقون عن بعد أننا سنعود إل حلب لندفن في أرضها، بفضل سواعد أبنائنا وأحفادنا الصاعدين إلى المجد والسؤدد، الذين سيهزمون خنازير الأسد والروس والفرس بعربهم ( الحزب اللاتيين و أعراب العراق الطائفيين المتأيرينين) ،وفرسهم وبيكيكهم المستكردين المتأسرلين …………..
رغم رفض الإسرائيليين للكرد البيككيين السفارديم الرعاعيين، المرفوضين إسرائيليا عنصريا حتى ولو بوساطة أمريكية مؤقتة في خدمة استئجار بندقياتهم لقتال داعش عند الحاجة والضرورة الأمريكية …..!!!!