أردت ان احتفل بعيد ميلادي اليوم بعيدا عن “دوشة “الفيسيوك ولغاوي الأخبار المقرفة، ولوحدي قررت ان اعمل المسكوف على طريقتي الخاصة.
ما ان أحضرت “العدة” وعلى وشك ان يشتعل الحطب حتى خرج لي اللحيدان برجاء تلفوني من احد المشاكسين.
وصاحبنا المشاكس يعرف جيدا مدى علاقتي الوثيقة مع اللحيدان ومتابعتي لاخباره منذ ان خرج من احدى المصحات العقلية في أمريكا.
وهذا اللحيدان هو عضو في هيئة كبار العلماء السعوديين التي تضم 21 شخصا جميعهم والحمد لله لهم سوابق في المراجعات الطبية للمراكز العلاجية لتطبيب اجهزة العقل البشري.
واعرف ان اللحيدان يعرف في كل الأمور بدءا من صناعة الجاجيك مرورا بوحش الطاوة وانتهاءا بالتوابل الهندية، ولكن ان يفهم ويفتي في جراحة الأعضاء التناسلية فذلك لعمري منتهى الإجحاف.
اقراوا ماذا قال هذا الدعي أمس:المرأة التي تفكر بقيادة السيارة ينبغي أن “تقدم العقل على القلب”.
كلام جميل ولكن كيف للعورة ان يكون لها عقل؟.
ولكن اللحيدان لم يكتف بذلك بل تطاول بالقول “إذا قادت (المرأة) السيارة لغير الضرورة… قد يؤثر ذلك عكسيا على الناحية الفسيولوجية فإن علم الطب الوظيفي الفسيولوجي قد درس هذه الناحية بأنه يؤثر تلقائيا على المبايض ويؤثر على دفع الحوض لأعلى لذلك نجد غالب اللاتي يقدن السيارات بشكل مستمر يأتي اطفالهن مصابين بنوع من الخلل الإكلينيكي المتفاوت لدرجات عدة.”
الله اكبر معلومات في منتهى الخطورة ويستحق عليها جائزة نوبل للإجهاض.
اجمل تعليق ماقالته احدى السيدات السعوديات ساخرة متسائلة عما اذا كان “ركوب المراة الجمل لا يؤذي المبيض ايضا”.
والمشكلة في اللحيدان انه رجل إحصائي فقد ذكر في احدى تصريحاته ان 33% من النساء اللواتي يقدن السيارات في دول عربية يتعرضن لحوادث مقارنة ب9% من الرجال فقط.
وان “ادلة الكتاب والسنة والاعتبارات والقواعد تدل على المنع بشكل مطلق لاعتبارات خلقية وادبية”.
هل هناك من هو اكثر تخلفا من هذا المعتوه؟.
فاصل بواسيري: يعيش رئيس ائتلاف دولة القانون النائب خالد العطية هذه الأيام حالة خطرة من الاكتئاب فقد عبر عن استيائه وغضبه الشديد مما يتناوله البعض على صفحات التواصل الاجتماعي بشأنه واطلاق تسمية (خالد 59) عليه.
وذكر مقربون منه “ان الشيخ خالد العطية في حالة هستيرية بعد انتشار نبأ اجراءه عملية جراحية في دبره بمبلغ 59 مليون دينار خارج البلاد في حين ان هذه العملية تجري في العراق باقل من مليون دينار”.
واضاف ان” العطية حمل النائبة عن ائتلافه حنان الفتلاوي انتشار خبر اجراء عملية (البواسير) التي نفاها بدوره”.
واشار المقربون من العطية الى ان” انتشار تسمية(خالد 59) عليه اثارت غضبه واستيائه واعتبرها استهدافا شخصيا له خاصة ونحن مقبلون على الانتخابات العامة”.
وذكرت الفتلاوي ببرنامج تلفزيوني خقائمة بالذين اجروا عمليات على نفقة البرلمان كان من ضمنهم الشيخ خالد العطية حيث اجرى عملية (بواسير ) بمبلغ 59 مليون دينار في الخارج ومن ميزانية البرلمان في حين ان هذه العملية تجري في العراق باقل من مليون دينار”.
-
بحث موقع مفكر حر
-
أحدث المقالات
-
- قوانين البشر تلغي الشريعة الإسلاميةبقلم صباح ابراهيم
- ستبقى سراًبقلم عصمت شاهين دو سكي
- #إيران #الولي_الفقيه: تأجيل قانون العفة والحجاب… ما القصة؟!بقلم مفكر حر
- إشكالية قبول الأخربقلم مفكر حر
- موسم إسقاط الدكتاتوريات في #الشرق_الأوسط!بقلم مفكر حر
- ردود فعل مسؤولي #النظام_الإيراني على #سقوط_الأسد: مخاوف من ملاقاة نفس المصيربقلم حسن محمودي
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **بقلم سرسبيندار السندي
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **بقلم سرسبيندار السندي
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **بقلم سرسبيندار السندي
- ** صدقوا أو لا تصدقو … من يرعبهم فوز ترامب وراء محاولة إغتياله وإليكم ألأدلة **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هل تخلت الدولةٍ العميقة عن باْيدن … ولماذا ألأن وما الدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.بقلم مفكر حر
- ** تساءل خطير وحق تقرير المصير … هل السيّد المَسِيح نبي أم إله وما الدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- ابن عم مقتدى الصدر هل يصبح رئيساً لإيران؟ طهران مشغولة بسيناريو “انقلابي”بقلم مفكر حر
- ** ما سر تبرئة أل (سي .آي .أي) لبوتين من إغتيال نافالني ألأن **بقلم سرسبيندار السندي
- المجزرة الأخيرةبقلم آدم دانيال هومه
- ** بالدليل والبرهان … المعارف سر نجاح ونجاة وتقدم الشعوب وليس الاديان **بقلم سرسبيندار السندي
- رواية #هكذا_صرخ_المجنون #إيهاب_عدلان كتبت بأقبية #المخابرات_الروسيةبقلم طلال عبدالله الخوري
- قوانين البشر تلغي الشريعة الإسلامية
أحدث التعليقات
- منصور سناطي on من نحن
- مفكر حر on الإنحراف الجنسي عند روح الله الخميني
- معتز العتيبي on الإنحراف الجنسي عند روح الله الخميني
- James Derani on ** صدقوا أو لا تصدقو … من يرعبهم فوز ترامب وراء محاولة إغتياله وإليكم ألأدلة **
- جابر on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- صباح ابراهيم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- س . السندي on ** هل تخلت الدولةٍ العميقة عن باْيدن … ولماذا ألأن وما الدليل **
- الفيروذي اسبيق on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- س . السندي on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- عبد الحفيظ كنعان on يا عيد عذراً فأهل الحيِّ قد راحوا.. عبد الحفيظ كنعان
- محمد القرشي الهاشمي on ** لماذا الصعاليك الجدد يثيرون الشفقة … قبل الاشمزاز والسخرية وبالدليل **
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on رواية #هكذا_صرخ_المجنون #إيهاب_عدلان كتبت بأقبية #المخابرات_الروسية
- صباح ابراهيم on ** جدلية وجود ألله … في ضوء علم الرياضيات **
- س . السندي on الفيلم الألماني ” حمى الأسرة”
- Sene on اختلاف القرآن مع التوراة والإنجيل
- شراحبيل الكرتوس on اسطورة الإسراء والمعراج
- Ali on قرارات سياسية تاريخية خاطئة اتخذها #المسلمون اثرت على ما يجري اليوم في #سوريا و #العالم_العربي
- ابو ازهر الشامي on الرد على مقال شامل عبد العزيز هل هناك دين مسالم ؟
- س . السندي on ** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
- مسلم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- الحكيم العليم الفهيم on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- المهدي القادم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- Joseph Sopholaus (Bou Charaa) on تقاسيم على أوتار الريح
- س . السندي on النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
- س . السندي on اوبنهايمر
- محمد on مطالعة الرجل لمؤخرة النساء الجميلات
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
افضل اسم او لقب يليق بهذا النائب المستغل لفلوس الشعب هو (خالد بواسير) بدلا من (خالد 59)