اللبؤة : زوجة الاسد واللبوة زوجة الجميع سياسيا اما لبؤتنا اليوم عشاقها كثيرا ولهذا بقيت في السرير ……. ازدحام ..
عشاقها – كل طائفيون والصوقيون والغرب والشرق فهي تنتمي للممانعة لا يعني كلمه لا ( no ) غير
موجودة في قاموسها فهي عيب شرعي احبائها جيرانها وجيران جيرانها .. و جيران جيران جيرانها من الصين الى تمثال
الحرية .
وسبحان الله الحمر الثوار واعدائهم واصدقائهم اتفقوا على هذه اللبؤة زواج مشاعي فما هو السر الذي يجرب يعرف .
اما في داخل جماعة ( منحبك ) وجماعة سماحتك وحتى دول ناطحات والسوبر الماركت الخليجي وحتى قوى التحرير في الاردن زاروه .
هذا يساوي كل الثقل العربي لنجدته ويساوي كل الثقل العالمي لتدمير العراق ومع ذلك (ويمكرون ويمكرون الله , والله غير الماكرين ( ص) ).
النظام يغور مثل الارض الرخوة كما نشاهدها في افلام رعاة البقر والدهر .
تذكروا مهما طال الزمن او قصر كل نظام يخلق قاتله فكونوا جاهزي للزغاريد …..