’’الاولى ’’على العراق لبفرعيه العلمي والادبي هنّ من الجنس الأدنى وناقصات العقل
وناقصة العقل الثالثة هي ’’الثانية’’ على العراق
والحقيقة هي إن ناقصات العقل ولسنوات كثيرة قد أثبتنّ تفوقهنّ بالدراسة رغم القمع والحصار والانتقاص من عقلهنّ
ولكن بالرغم من هذه الحقيقة التي باتت تعمي العيون بسطوعها فلا يزال البعض من مكتملي العقول يكرر نفس الكليشة
ويدور كالثور بنفس المدار دون دراية منه بأن مجتمعه جعله ينفش ريشه ويتفاخر لمجرد إنه ذكر ولا يدري بأنه يدور بحلقة افرغت عقله من محتواه
واستمر يكرر ذات العبارات الناقصة والغبية دون خجل حيث يقول أن المرأة ناقصة عقل لكونها تأخذ نصف الإرث ولكون شهادة امرأتين تعادل شهادة رجل واحد بمعنى إنه يعزي السبب للمسبب نفسه
وكذلك يُعزي سبب نجاحهنّ إلى إن الذكور منشغلين بالحياة وبالعيشة أما الفتيات فلا شغل لهنّ سوى الدراسة ناسياً الحصار المفروض عليها والتضييق وتكبيل عقلها بقيود كثيرة وكذلك خدمتها له على أساس انه الذكر المقدس وخدمتها له هو واجب مقدس أيضا يدخلها الجنة !!!
هو مشغول ولا وقت لديه ليقف ويتساءل عن السبب الذي به يقمع أخته ويراقبها ويتدخل بخصوصياتها ويمنعها من الخروج لمجرد انه ذكر .
كيف لعقل كامل في أن يفكر بهذا الأسلوب حيث يقف ساكنا على مفاهيم مضت عليها قرون دون أن يتقدم ؟
نزكي لكم مشاهدة:الهارفاردية السورية سارة ابو شعر تعود للوطن او تصبح رئيسة أميركا؟
المخابرات السورية حطمت احلامها وهارفارد اعادتها لا تحدها السماء