الصحوة أجرمت بالمسلمين وغيرهم ، هتكت مشاعرهم ، قذفت أعراضهم، خدشت انسانيتهم ، نشرت الفوضى، خرّجت الإرهاب، زرعت الشك والريبة بين الرجل والمرأة، استعلاء بغيض على المخالف، شوّهت المجتمع، غسلت عقول أجيال كثيرة، ضيّقوا على الناس حياتهم، جعلوا لهم مكانة إجتماعيّة
رفيعة على حساب المغفّلين والمخدوعين، فلتذهب الصحوة إلى الجحيم.
١: حقيقة تشخيص سليم وفي الصميم ؟
٢: صدقني لم تختلف هذه الصحوة الكارثية عن سابقاتها من الصحوات المسمومة والمجنونة ، لأن نتائجها واحدة معروفة ومعلومة منذ عهد محمد والصاليك ؟
٣: وأخيراً …؟
صدقني لم تذهب الصحوة وحدها الى الجحيم ، بل كل أربابها وتجارها المنافقين مع قطيع السذج والمغفلين ، سلام ؟