الشيعة والاسلام ؟!!!
جواز سفر للجنة يصدره الولي الفقيه
عندما شاخت الكنيسة الكاثوليكية في العصور الوسطى و شحت مصادر تمويلها ابتدع كهنتها قصة صكوك الغفران بان يشتري المرء صكا من الكنيسة جزئي او كلي عن امور وذنوب اقترفها بعد ان يعترف بها فتسقط عنه بحكم ان المسيح صلب ليشفع عن ذنوب اهل الارض
المهم هي توبة باجر او توبة مسبقة الدفع اشبه بكفارة عن ذنب دينوي و هذه الصكوك كانت مثار انتقاد واعتراض من مارتن لوثر و الاصلاحيين البروتستانت
الشيعه فعلوا ما هو اجرأ على الله فلقد باعوا جوازات سفر الى الجنة بدون حساب مقابل ان يهبهم المشتري نفسه مقاتلا حتى يقتل في حرب هو لاناقة له فيها ولا جمل انما اسياده هم اصحاب المصالح
عندما يملك مقتدى الصدر صلاحية ادخال العباد الجنة بلا حساب فهذا يعني انه تفوق على الله ( حاشا لله ) فادخل الناس بلا حساب بينما ربنا يحاسب و يقرر
فهل هذا من الاسلام في شيء ؟؟؟؟
وهل يجوز اعتبار الشيعة المذهب الخامس اضافة الى المذاهب الاربعه وقد ضل ائمتهم ضالا مبينا فجعلوا انفسهم امناء و اوصياء عليها و حملوا مفاتيحها كما يفعل بابا الفاتيكان ممثل القديس بطرس الذي اودعه المسيح مفاتيح الجنة
الاسلام يبدأ بالتوحيد ولكن لا يقف عنده وكم من كبيرة و صغيرة اخرجتنا من التوحيد بعلم او بدون علم
مواضيع ذات صلة: الأسد (العلماني) وجوازات سفر الى الجنة
