الشعور بالذنب.. اخطر الية تستخدم لجر الناس للتدين ومعرفة المجهول ؟؟
فرق كبير بين كتاب فيه كذبة.. او كذبة اصبحت كتاب..
لي صديق عراقي اشوري سافر الى هولندا والتقى مع اقارب الذين اصبحوا متزمتين جدا رغم هم عكس ذلك في الوطن وهذا ما يسمى صدمة المهجر ( الصدمة الثقافية في الغربة ) وهذه يعاني منها كل المغتربين من الشرق العربي وفي اكل الاديان ..
وبسبب الانفلات العائلي في الغرب والحياة الشخصية اي الفردية .. صغر حجم العائلة وفردية العيش ومنائجها على المجتمع .
وكان صديق الاشوري يعاني الامريين من تلك العائلة فالسؤال اليومي المتكرر متى تسلم نفسك للمسيح (ع) .. وكانه احد المطلوبين للشرطة ..
ويقابله الشيوخ في البلدان المحتلة من قبل الاخوان .
ويعتقد اتباع االفكر الديني بانهم متميزين لانهم ملتزمين والبقية لا.. وكذلك يعطون شعورهم بانهم يعرفون ما سوف يحدث بعد رحلة الحياة في رحلة الموت ولكي تعرفها عليك الانظمام لهم ….وهنالك اشكالية ما يسمى (( ايمان العجائز )) .
هذه هي الحلقة المفقودة في رحلة التدين عند الكبرالخوف من المجهول الًه الخوف …والانظمام للقطيع لكي يقومون في غسيل اخلاقي للماضي ويلبسون البدلة البيضاء وبيدهم الكتاب .. المنقذ في ( ثقافة ا لهروب )عن العقاب بعد الموت التى تثقف بها الجهلة المتعلمون ؟؟؟
اي الجهلة ( الجهلة الجهل بالشي ) لا يعرفون الواقع ولكن قد وقعوا في مصيدة الفكر المنقول وقبلوا به ونقلوه للاخرين مارثون ولكن في الدماغ .
فالالية هي :
1- اشعار المواطن بالذنب
2- لكي تعرف المجهول عليك الالتحاق بالسرب اي اتباعنا اتباع الفكر الديني لانه المفتاح
3- انت مخطىْ وهذه هي لحظة تصحيح الخطأ.
4- بعد الهداية اي الانظمام للقطيع سوف تنقذ رقبتك من حبل المشنقة بسبب مخالفتك للارادة الالهية
( وين للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون)
الويل والثبور وعظائم الامور وهذا اسلوب تهديد وليس هداية.