السر وراء منع البالة:
اجا حمودي ابن المسؤول معصب عالبيت و عم يرفس و زعلان، اجت امو تراضيه و تقلو شبك يا عيون الماما مين مزعلك،
فجاوبها حمودي بقرف، شو هالبلد اللي نحنا فيه، صار مين ما كان بيلبس ماركة واي حدا من رفقاتي صارت تيابو و احذيتو ماركات اوروبية!!
عصبت المدام و قالت: شو هالحكي يا حمودي، ابوك و رفقاتو المسؤولين مفقرين الشعب و لاعنين نفسو، كيف هالرعاع بيلبسو ماركات؟؟؟
فقلها حمودي: عم يشتروها من محلات البالة، عم تجي القطع جديدة بورقتها و بتراب المصاري
هون غضبت المدام غضب شديد، و انتظرت ابوحمودي لرجع من الملهى اللي سهران فيه و عم يعرص
قالتلو ليك يا انا يا هالبالة بهالبلد،—-
فطأطأ المسؤول راسه خوفا من حمودي وابوها الرفيق الكبير، و اتفق مع رفقاتو المسؤولين يزبطو قرار لمنع البالة